والمسلمين، شرف الصلحاء في العالمين، شيخ شيوخ الإسلام، أوحد العلماء في الأنام، قدوة السالكين، بركة الملوك والسلاطين» .
وأمّا في غير السلطانيات، فصورتها على ما أورده في «عرف التعريف» :
«المجلس العالي، الشيخيّ، الأجلّيّ، الإماميّ، العالميّ، العامليّ، الزاهديّ، العابديّ، الورعيّ، الخاشعيّ، الناسكيّ، القدويّ، الفلانيّ، خيرة الإسلام، شرف الأنام، زين العبّاد، نور الزّهّاد، ذخر الطالبين، كنز التّقى، ملجأ المريدين، بركة الملوك والسلاطين» .
المرتبة الثانية- مرتبة المجلس الساميّ بالياء
، وهي مستعملة في السلطانيات وغيرها.
أمّا في السلطانيات، فصورتها على ما أورده في «التثقيف» في ألقاب الشيخ شمس الدين الطّوطي ممّن كان يكتب إليه قديما: «المجلس الساميّ، الشيخيّ، الأجلّيّ، العالميّ، العامليّ، الكامليّ، الفاضليّ، الزاهديّ، الورعيّ، العابديّ، الخاشعيّ، الناسكيّ، القدويّ، الأوحديّ، الفلانيّ، مجد الإسلام، ضياء الأنام، بقيّة السلف الكرام، فخر الصّلحاء، أوحد الكبراء، زين الزّهّاد، عماد العبّاد، قدوة المتورّعين، ذخر الدّول، ركن الملوك والسلاطين» .
وصورتها على ما رأيته في بعض التواقيع الشريفة: «المجلس الساميّ، الشيخيّ، الكبيريّ، الأوحديّ، الأكمليّ، العابديّ، الخاشعيّ، الناسكيّ؛ جمال الإسلام، زين الأنام، صفوة الصلحاء، فخر العبّاد، بركة الملوك والسلاطين» .
وأمّا في غير السلطانيات، فصورتها على ما ذكره المقرّ الشّهابي بن فضل الله في بعض التواقيع عن نائب الشام: «المجلس الساميّ، الإماميّ، العالميّ، العامليّ، الخاشعيّ، الورعيّ، الناسكيّ، السالكيّ، العارفيّ، القدويّ،