Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Syarh Abyat Sibawayh- Detail Buku
Halaman Ke : 461
Jumlah yang dimuat : 770

وأين ذهبوا. ثم قال: وما بالربع من أحد: أي ليس به أحد يكلمني. والربع: المنزل، والأواريّ: واحدها آريّ وهو محبس الدابة، وأراد به في هذا البيت: إلا النُّؤْيَ، الذي يحبس الماء عن البيت، وهو حاجز يجعل حول البيت من التراب.

واللأي: البطءْ والاحتباس، وأبيِّنُها: أتبينها. يقول: بعد بطءْ وطول نظرْ وفكر عرفتُ الدار. وإنما تنكرتْ عليه لخرابهاْ وتغيرها عن الحال التي يعرفها عليها. وقوله: والنؤيُ كالحوضِ، شبه النؤي الذي حول البيت بالحوض، والمظلومة: الأرض التي أبطأ عنها المطر أعواماً فلم يصبها، ويقال: المظلومة: الأرض التي نُزلت من أول نزولْ ولم تكن نزلت قبل ذلك، والجَلَد: الأرض الصلبة.

و (الجَلَد) بدل من (المظلومةّ) و (ما) زائدة، أراد: لأياً أبيِّنُها، و (لأياً) مصدر لا فعل له من لفظه، ويقال الْتأتْ عليه الحاجة: أبطأت، وانتصابه لأنه مصدر جعل في موضع الحال، كأنه قال: فبطئاً عرفتها، والعامل فيه (أبيِّنُها)، وهو نحو من: قتلته صبراًْ وأتيته ركضاً.

رفع الفعل إذ لم يكن جواباً

قال سيبويه: (واعلم أنك إن شئت قلت: ائتني فأحدثك، ترفع، وزعم الخليل أنك لم ترد أن تجعل الإتيان سبباً لحديثه، ولكنك كأنك قلت: ائتني فأنا ممن يحدثك البتة جئت أو لم تجيء) قال النابغة الذبياني:


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?