Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Syarh Abyat Sibawayh- Detail Buku
Halaman Ke : 611
Jumlah yang dimuat : 770

ولسنا إذا عُدَ الحَصَى بأقلةٍ ... وإنَّ معدَ اليومَ مُؤْدٍ ذليلها

الأنكاس: الضعفاء الجبناء، مثل السهم النِكس وهو المنكوس الذي جُعل صدره في موضع فذ َذه وجُعل موضع فذ َذه صدره. وإنما يُفعل هذا إذا طال به الزمان وتشعّث وبلي، ووَهَى العظم: إذا تكسّر وانحنى، والعور: زعموا الخائبة، ونجيلها: نرسلها.

ويقول: إذا أرسلنا خيلنا في غارة أو غيرها، لم ترجع خائبة. والحصى: العدد الكثير، والأقلة: جمع قليل. يقول: ليس عددنا بقليل. والمؤدي: الذي عليه أداة الحرب وهو مثل المدجج. يقول: فالضعيف من معدّ اليوم قوي. يقول: ذليلها مؤدٍ فكيف يكون حال قويها. . .

هكذا وجدت تفسيره. ويجوز في تفسيره وجه آخر، وهو أن يكون من أوْدى يودي

إذا هلك. يريد أنّ من تذله معدّ فهو هالك، وذليلها: مَن أذلته.

إعراب (وبارٍ) ضرورة

قال سيبويه: (فأما ما كان في آخره راء، فإن أهل الحجاز وبني تميم فيه متفقون) يعني أنهم اتفقوا على بنائه على الكسر إذا كان اسماً علماً، وإنما ذكر ما في آخره راء لأن بني تميم يجعلون الأعلام في هذا الباب معرفة لا تنصرف نحو: حذام وقطامَ وأهل الحجاز يبنون، فإذا كان اسمُ من هذه الأعلام في آخره راء، بنوه، ووافقوا أهل الحجاز في البناء.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?