Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Syarh Abyat Sibawayh- Detail Buku
Halaman Ke : 752
Jumlah yang dimuat : 770

الشاهد فيه أنه قلب الواو في (الوفادة) همزة، وهي من: وفد يفد.

والوفادة: هي الوفود إلى الملوك والجبابرة، والجبابير: الملوك، والبأساء: الشدة، والركائب: جمع ركاب. يريد انهم إذا حضر وفد بني عامر عند الملوك استولت عليهم، وإن كانت للملوك نِعم كانت عليهم، فإن نزلت بالملوك شدة قاموا بها.

وفي شعره:

أما الوفادةُ فاستولتْ رَكائِبَنا ... عند الجبابيرِ بالبأساءِ والنعَمِ

أما العُرامُ فمن يذهبْ يُعارِمُنا ... يَعْضَضْ بإبهامِه من واجمِ الندمِ

العُرام: الخصومة والقتال، والواجم: الساكت على غم وحزن، وأراد: من وَجوم الندم، وجعل اسم الفاعل في موضع المصدر، ويجوز أن تقدر الكلام، لا تجعل معه اسم الفاعل في موضع المصدر، ويكون التقدير: يعضض بإبهامه من جريرة واجم الندم.

في الأبنية (فعُلان)

قال سيبويه في الأبنية: ويكون على (فعُلان) وهو قليل، قالوا: السَّبُعان، وهو اسم المكان. قال ابن مقبل):

(ألا يا ديارَ الحيِّ بالسَّبُعان ... أملَّ عليها بالبِلى المَلوانِ)

الملوان: الليل والنهار. يريد أن الليل والنهار أكثرا عليها من أسباب البلى والدروس، فكأنهما أملاها من كثرة ما أصاباها به من ذلك. وهو مأخوذ من: أمللتَ الرجلَ إذا أضجرته بحديثك أو بغيره مما يكره كثرته وطوله، يعني أملَ عليها بأسباب البلى.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?