١: ٣٠٧، ٢: ٣١٩، ٣٤١ ومن يتق فإن الله معه ورزق الله مؤتاب وغاد
٢: ٣١٣ إذا ما امرؤ ولي على بوده وأدبر لم يصدر بإدباره ودي
٣: ٣٢٥ ألم تغتمض عيناك ليلة أرمدا وبت كما بات السليم مسهدا
٣: ٣٣٤ وإني لاتيكم تشكر ما مضى من الأمر واستيجاب ما كان في غد
٣: ٣٤٠ بلاد بها كنا وكنا نحلها إذ الناس ناس والبلاد بلاد
٢: ٣٤٠ وما كل مبتاع ولو سلف صفقه براجع ما قد فاته برداد
١: ٣٤٠ سوى أبك الأدنى وإن محمدا علا كل عال يا ابن أم محمد
٢: ٣٤٤ إذا شئت أن تلهو ببعض حديثها نزلن وأنزلن القطين المولدا
١: ٣٤٦ أقلوا عليهم لا أبا لأبيكم من اللوم أو سدوا المكان الذي سدوا
٢: ٣٦٤ فقالت على اسم الله أمرك طاعة وإن كنت قد عودت ما لم أعود
٢: ٢٦٧ أصبح قلبي صردا لا يشتهي أن يردا
٢: ٣٧٤ فإن مت فانعيني بما أنا أهله وشقى على الجيب باينة معبد
٢: ٣٧٤ أهيم بدعد ما حييت فإن أمت أو كل بدعد من يهيم بها بعدي
٢: ٤٠٨ فزجحتها بمزجة زج القلوص أبي مزاده
٢: ٤٠٩ يا من رأى عارضا أمر به بين ذراعي وجيهة الأسد
٢: ٤٢٧ أسقى الإله عدوات الوادي وجوزه كل ملث غاد
٢: ٤٣٤ تسمح للأجواف منه صردا وفي اليدين جسأة وبدا
٢: ٤٣٦ نفاك الأغر ابن عبد العزيز وحقك تنفي من المسجد
٢: ٤٤٧ ووجه كأن الشمس حلت رداءها عليه نقي اللون لم يتخدد
٢: ٤٥٧ نزلوا بأفقرة يسيل عليهم ماء الفرات يسبل من أطواد
٢: ٤٦٢ قالت ألا ليتما هذا الحمام لنا إلى حمامتنا أو نصفه فقد
٢: ٤٨١ كيما أعدهم لأبعد منهم ولقد يجاء إلى ذوي الأحقاد