٣: ٢٩٥ فما جينوا أني أشد عليهم ولكن رأوا نارا تحش وتسفع
٣: ٢٩٨ فبكى بناتي شجرهن وزوجتي والظامعون إلى ثم تصدعوا
٣: ٢٠٩ وذات هدم عار نواشرها تصمت بالماء تولبا جذعا
٣: ٣١١ واحدة أعضلكم شأنها فكيف لو قمت على أربع
٣: ٣١٣ وأنكرتني وما كان الذي نكرت من الحوادث إلا الشيب والصلعا
٢: ٢١٦ هم صلبوا العبدي في جذع نخلة فلا عطست شيبان إلا بأجدها
٢: ٢١٦ يعثرن في حد الظبات كأنما كسيت برود بني تزيد الأذرع
٢: ٢١٦ كلا جانبيه يعسلان كلاهما كما اهتز خوط التبعة المتتابع
٣: ٣١٧ أبيت بأبواب القوافي كأنما أذود بها سريا من الوحش نزعا
١: ٣٥١ يا رب أباز من العفر صدع تقبض الذئب إليه واجتمع
١: ٣٦٣ إذا لم تستطع شيئا فدعه وجاوزه إلى ما تستطيع
٢: ٣٨٣ أبا خراشة أما أنت ذا نفسر فإن قوي لم تأكلهم الضبع
٢: ٤١١ وإن الغني لي لو لحظت مطالبي من الشعر إلا في مديحك أطوع
٢: ٤٢٠ لما أتى خبر الزبير تواضعت سور المدينة والجبال الخشع
٢: ٤٢٢ بأن الخليط برامتين فودعوا أو كلما ظعنوا لبين تجزع
٢: ٤٢٥ أخو الذئب يعوي والغراب ومن يكن شريكه تطمع نفسه كل مطمع
٢: ٤٢٨ فكرت تبتغيه فوافقته على دمه ومصرعه السباعا
٢: ٤٣٧ جزعت حذار البين يوم تحملوا وحق لمثلي يا بثينة يجزع
٣: ٣٣٦ عتب الساعة الساعة أموت الساعة الساعة