٢: ٢٠٤ متى يشنجر قوم تقل سرواتهم هم بيننا فهم رضا وهم عدل
٢: ٢٠٤، ٣: ٢٦٢ ألا أصبحت أسماء جاذمة الحبل وضنت علينا والضنين من البخل
٢: ٢٠٣ فاذكرني موقفي إذا التقت الخبـ ـل وسارت إلى الرجال الرجالا
٣: ٢١٦ ولنعم مأوى المستضعيف إذا دعا والخيل خارجة من القسطال
٣: ٢٢٠ أتتنا رياج الغور من نحو أرضها يريح خرنباش الصرائم والحقل
١: ٢٢٠ وإن حديثا منك لو تبذلينه جنى النحل في ألبان عوذ مطافل
١: ٢٩٧، ٣: ٢٢٩ اعتاد قلبك من سلمى عوائده وهاج أهواءك المكونة الطلل
١: ٢٧٧، ٢: ٣٧٧، ٣: ٢٣١ فخير نحن عند الناس منكم إذا الداعي المثؤب قال يالا
٢: ٢٤١ قالوا ارتحل فاخطب فقلت هلا إذ أنا روتاي معا فانفلا
٢: ٢٤٦ إني امرؤ أضفى الخليل الخله أمنحه ودي وأرعى إله
٣: ٣٠٠ أستغفر الله ذنبا لست محصية رب العباد إليه الوجه والعمل
٣: ٢٥٦ إذا أبرز الروع الكعاب فإنهم مصاد لمن يأوى إليهم ومعقل
٢: ٢٥٧ يا خليلي أربعا واستخبرا الـ ـمنزل الدارس من وحي حلال
٢: ٤٠٦، ٣: ٢٦٠ كذلك تيك وكالناظرات صواحبها ما يرى المسحل
١: ٢٧٠ كأنه بالصحصحان الأنجل قطن سخام بأيادي غزل
٢: ٢٧٣ سأحمل نفسي على آلة فإما عليها وإما لها
٣: ٢٧٧ ألكني إلى قومي السلام رسالة بآية ما كانوا ضعافا ولا عزلا
٢: ٢٨٦ فقلت يمين الله أبرح قاعدا ولو قطعوا رأسي لديك وأوصالي
١: ٢٨٦، ٣: ١٥٢ رسم دار وقفت في طلله كذت أقضى الغداة من جلله
٣: ٢٨٨ تقاك بكعب واحد وتلده يداك إذا ماهز بالكعب يعسل
٣: ٢٨٩ في داره تقسم الأزواد بينهم كأنما أهله منها الذي اتهلا
١: ٢٨٩ قاتلي القوم يا خزاع ولا يأخذكم من قتالهم فشل
١: ٢٩٢ عجل لنا هذا وألحقنا بذا الـ ـحم إنا قد مللناه بجل