* ومجمل المسائل التي ذكرها وفصَّل القول فيها إحدى عشرة مسألة، وهي مدار كتابه كلِّه، وموضع السؤال الذي لأجله تصدَّى للجواب عنها، وما عداها فمضمَّن تحت إحداها:
الأولى: حكم قتل تارك الصَّلاة؟
الثانية: أنَّه لا يقتل حتى يُدْعَى إلى فعلها.
الثالثة: بماذا يُقْتل؟ هل بترك صلاةٍ، أو صلاتين، أو ثلاث صلوات؟
الرَّابعة: هل يقتل حدًّا؟ أم يُقتل كما يُقتَل المرتدُّ والزِّنْديق؟
الخامسة: هل تحبط الأعمال بترك الصَّلاة أم لا؟
السَّادسة: هل تُقْبَل صلاة اللَّيل بالنَّهار، وصلاة النَّهار باللَّيل؟
السَّابعة: هل تصحُّ صلاة من صلَّى وحده وهو يقدر على الصَّلاة جماعةً، أم لا؟
الثَّامنة: هل الجماعة شرْطٌ في صِحَّة الصَّلاة، أم لا؟
التَّاسعة: هل له فعلها في بيته، أم يتعيَّن المسجد؟
العاشرة: حكم من نَقَر الصَّلاة، ولم يتمَّ ركوعها ولا سجودها؟