Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : al Kalam 'ala Mas-alat as Samaa'- Detail Buku
Halaman Ke : 22
Jumlah yang dimuat : 508

هو سماع آيات القرآن، وذم الله المعرضين عنها، أما سماع المكاء والتصدية فهو سماع المشركين، ومن نسب إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - سماع شيء منه وأنه تواجد عليه فقد كذب. ولم يشرع الاجتماع على استماع الأبيات الملحنة واتخاذ ذلك دينًا، ولم يكونوا في القرون المفضلة يجتمعون على السماع المحدث، وأنكره من أدركه منهم كالشافعي وأحمد، ومن حضره من الشيوخ تركه وعابه. وممن رغَّب في هذا السماع ودعا إليه: ابن الراوندي والفارابي وابن سينا اتباعًا للفلاسفة. وذكر شيخ الإسلام ما في الغناء من الأضرار والمفاسد التي تجعل لصاحبه أحوالًا شيطانية، وانتقد تلك الآثار والأخبار التي ذكرها أبو عبد الرحمن السلمي وابن طاهر المقدسي وغيرهما في إباحة الغناء وآلات اللهو والمعازف، وذكر حكم الغناء في الشرع وحكمَ من حضر السماع من المشايخ، وقال: إن الكتاب والسنة وما عليه الصحابة هو المميز بين الحق والباطل من المنقولات والمعقولات والأذواق والخوارق.

ولشيخ الإسلام فصل كبير يتعلق بالسماع ضمن كتابه "الاستقامة" (١/ ٢١٦ - ٤٢١)، ناقش فيه ما أورده أبو القاسم القشيري في "الرسالة القشيرية" (ص ٥٠٤ - ٥١٩) في باب السماع، وردَّ عليه فقرةً فقرةً، ولم


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?