Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3
Tafsir al Quran al Azhim li Sakhawi Halaman 323 | Maktabah Reza Ervani
Loading...

Maktabah Reza Ervani



Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3


Judul Kitab : Tafsir al Quran al Azhim li Sakhawi- Detail Buku
Halaman Ke : 323
Jumlah yang dimuat : 1304

{ثُمَّ يَتُوبُ اللهُ} وعد منه سبحانه بقبول التوبة على من يشاء. {إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ} شيء مبعد فأبعدوهم عن المسجد، وكان في نداء عليّ في السنة التاسعة: "ألا لا يحجنّ بعد العام مشرك، ولا يطوف بالبيت عريان" (١).

و «العيلة»: الفقر، والعائل: الفقير، كقوله: {وَوَجَدَكَ عائِلاً} (٢) وأما الزوجة والأولاد فيقال لهم عائلة.

ولما نهي المشركون ومنعوا أن يقربوا المسجد الحرام، وهم الذين كانوا يجلبون الميرة إلى مكة، خاف الناس أن ينقطع ذلك عنهم، فوعد الله باستمرار ذلك، فأسلم أهل جرش (٣) وحملوا الميرة، وأغنى الله عما يحمله الكفار.

{قاتِلُوا الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِاللهِ} ويصدقون به، وكذلك اليوم الآخر، لا يؤمنون به كإيماننا لأنهم يزعمون أن المعاد روحاني ليس فيه شيء من الجسمانيات، كالأكل والشرب والجماع واللباس (٤).


(١) رواه الترمذي رقم (٣٠٩١)، والحاكم في المستدرك (٣/ ٥١) وصححه الشيخ الألباني في صحيح الترمذي رقم (٢٤٦٨).
(٢) سورة الضحى، الآية (٧).
(٣) جرش - بالضم ثم الفتح وشين معجمة -: من مخاليف اليمن من جهة مكة وهي في الإقليم الأول. وقيل: إن جرش مدينة عظيمة باليمن وولاية واسعة وذكر بعض أهل السير أن تبعا أسعد بن كليكرب خرج من اليمن غازيا حتى إذا كان بجرش وهي إذ ذاك خربة ومعد حالة حواليها فخلف بها جمعا ممن كان صحبه رأى فيهم ضعفا وقال: اجرشوا ههنا. أي: البثوا فسميت جرش بذلك.
ينظر: معجم البلدان لياقوت الحموي (٢/ ١٢٦).
(٤) قال الإيجي في كتاب المواقف (٣/ ٤٧٨ - ٤٧٩): "اعلم أن الأقوال الممكنة في مسألة المعاد لا تزيد على خمسة: الأول: ثبوت المعاد الجسماني فقط، وهو قول أكثر المتكلمين النافين للنفس الناطقة. والثاني: ثبوت المعاد الروحاني فقط، وهو قول الفلاسفة الإلهيين. والثالث: ثبوتهما معا، وهو قول كثير من المحققين كالحليمي والغزالي والراغب وأبي زيد الدبوسي ومعمر من قدماء المعتزلة وجمهور من متأخري الإمامية وكثير من الصوفية فإنهم قالوا: الإنسان بالحقيقة هو النفس الناطقة، وهي المكلف والمطيع والعاصي والمثاب والمعاقب، والبدن يجري منها مجرى الآلة، والنفس باقية بعد فساد البدن فإذا أراد الله تعالى حشر الخلائق خلق لكل واحد من الأرواح بدنا يتعلق به ويتصرف فيه كما كان في الدنيا. والرابع: عدم ثبوت شيء منهما، وهذا قول القدماء من الفلاسفة الطبيعيين. والخامس: التوقف في هذه الأقسام، وهو المنقول عن جالينوس فإنه قال: لم يتبين لي أن النفس هل -


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?