Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3
Tafsir al Quran al Azhim li Sakhawi Halaman 702 | Maktabah Reza Ervani
Loading...

Maktabah Reza Ervani



Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3


Judul Kitab : Tafsir al Quran al Azhim li Sakhawi- Detail Buku
Halaman Ke : 702
Jumlah yang dimuat : 1304

{قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ جَعَلَ اللهُ عَلَيْكُمُ اللَّيْلَ سَرْمَداً إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ مَنْ إِلهٌ غَيْرُ اللهِ يَأْتِيكُمْ بِضِياءٍ أَفَلا تَسْمَعُونَ (٧١) قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ جَعَلَ اللهُ عَلَيْكُمُ النَّهارَ سَرْمَداً إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ مَنْ إِلهٌ غَيْرُ اللهِ يَأْتِيكُمْ بِلَيْلٍ تَسْكُنُونَ فِيهِ أَفَلا تُبْصِرُونَ (٧٢) وَمِنْ رَحْمَتِهِ جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهارَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ وَلِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (٧٣) وَيَوْمَ يُنادِيهِمْ فَيَقُولُ أَيْنَ شُرَكائِيَ الَّذِينَ كُنْتُمْ تَزْعُمُونَ (٧٤) وَنَزَعْنا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيداً فَقُلْنا هاتُوا بُرْهانَكُمْ فَعَلِمُوا أَنَّ الْحَقَّ لِلّهِ وَضَلَّ عَنْهُمْ ما كانُوا يَفْتَرُونَ (٧٥) إِنَّ قارُونَ كانَ مِنْ قَوْمِ مُوسى فَبَغى عَلَيْهِمْ وَآتَيْناهُ مِنَ الْكُنُوزِ ما إِنَّ مَفاتِحَهُ لَتَنُوأُ بِالْعُصْبَةِ أُولِي الْقُوَّةِ إِذْ قالَ لَهُ قَوْمُهُ لا تَفْرَحْ إِنَّ اللهَ لا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ (٧٦) وَابْتَغِ فِيما آتاكَ اللهُ الدّارَ الْآخِرَةَ وَلا تَنْسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيا وَأَحْسِنْ كَما أَحْسَنَ اللهُ إِلَيْكَ وَلا تَبْغِ الْفَسادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ اللهَ لا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ (٧٧) قالَ إِنَّما أُوتِيتُهُ عَلى عِلْمٍ عِنْدِي أَوَلَمْ يَعْلَمْ أَنَّ اللهَ قَدْ أَهْلَكَ مِنْ قَبْلِهِ مِنَ الْقُرُونِ مَنْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُ قُوَّةً وَأَكْثَرُ جَمْعاً وَلا يُسْئَلُ عَنْ ذُنُوبِهِمُ الْمُجْرِمُونَ (٧٨)}

{أَرَأَيْتُمْ} معناه: أخبروني من يقدر على هذا؟ والسرمد: الدائم المتصل، مأخوذ من السرد وهو المتابعة. كان قارون حسن الصورة، وكان أقرأ بني إسرائيل للتوراة، ولكنه نافق وقال: إذا كانت النبوة لموسى والحبورة لهارون فما لي؟ {فَبَغى عَلَيْهِمْ} من البغي وهو الظلم. قيل: ملّكه فرعون على بني إسرائيل. وقيل: إنه خاطب موسى فقال له: إذا كانت النبوة لك والحبورة لأخيك فما لي؟ فقال له موسى: هذا من أمر الله، وليس لي فيه صنع. فقال: والله لا أصدقك حتى تأتي بآية. فجمع موسى عصيّ الصلحاء والأبرار وربطها وجعلها في قبة كان الوحي ينزل على موسى، فيها فأصبحت عصا موسى وحدها عليها ورق أخضر، وليس على عصيّ غيره شيء، فقال قارون: ما هذا بأعجب مما تأتي به من السحر. {لا تَفْرَحْ؛} كقوله: {وَلا تَفْرَحُوا بِما آتاكُمْ} (١) قال الشاعر (١٧٤ /أ) من الوافر:

أشدّ الغمّ عندي في سرور ... تيقّن عنه صاحبه ارتحالا (٢)

{فِيما آتاكَ اللهُ} من الغنى والثروة والسعادة. {الدّارَ الْآخِرَةَ} بأن تفعل فيه أفعال


(١) سورة الحديد، الآية (٢٣).
(٢) البيت لأبي الطيب المتنبي، ينظر في: تفسير البيضاوي (٤/ ٣٠٣)، روح المعاني للألوسي (٢٠٥/ ١) و (٢٠/ ١١٢)، فيض القدير للمناوي (٣/ ١٥٩)، الكشاف للزمخشري (٣/ ٤٣٠).
ويروى:
تيقن عنه صاحبه انتقالا


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?