Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : al Munazharah at Taqririyah- Detail Buku
Halaman Ke : 129
Jumlah yang dimuat : 133

وَقد كَانَ الهنود يُؤمنُونَ بالتثليث أَيْضا وَكَانَ يمثل عِنْدهم فِي براهما وفيشنو وسيفا

وَبِهَذَا نجد أَن المسيحية أخذت من الْمذَاهب الفلسفية والمعتقدات الوضعية الْقَدِيمَة الَّتِي كَانَت منتشرة بَين الْأُمَم آن ذَاك وظلوا يتخبطون فِي معتقداتهم حَتَّى اعتنق المسيحية قسطنطين امبراطور الْقُسْطَنْطِينِيَّة وأصبحت الَّذِي الرسمي للدولة عقد مجمع نيقيه سنة ٣٢٥ م الَّذِي وضع فِيهِ الْجُزْء الأول من قانون الْإِيمَان وَقد جَاءَ فِيهِ

بِالْحَقِيقَةِ نؤمن بإله وَاحِد الله الآب ضَابِط الْكل خَالق السَّمَوَات وَالْأَرْض مَا يرى وَمَا لَا يرى نؤمن بِرَبّ وَاحِد يسوع الْمَسِيح ابْن الله الوحيد الْمَوْلُود من الآب قبل كل الدهور إِلَه حق من إِلَه مسَاوٍ للآب فِي الْجَوْهَر

وَفِي مجمع الْقُسْطَنْطِينِيَّة سنة ٣٨١ م أكملوا قانون الْإِيمَان وَقَالُوا نؤمن بِالروحِ الْقُدس الْحق المنبثق من الآب المسجود لَهُ وَالْمجد مَعَ الآب والإبن

وَهَكَذَا نجد أَن المعتقدات المسيحية أَصبَحت قانونا وضعيا مأخوذا بِهِ وملزما لكل من اعتنق هَذَا الدّين وَلَيْسَت هَذِه المعتقدات وَارِدَة عَن كتب سَمَاوِيَّة أَو مَأْخُوذَة عَمَّا وجد فِي الأناجيل من دَعْوَة إِلَى التَّوْحِيد وَلذَلِك فَإنَّك تَجِد فِي الأناجيل الْكثير من الْأَدِلَّة الْعَقْلِيَّة والعلمية الَّتِي تدل على التَّوْحِيد وتؤكده وتنفى التَّثْلِيث وتنبذه وَسَتَأْتِي بِشَيْء من هَذِه الْأَدِلَّة من كتاب إِظْهَار الْحق للشَّيْخ المناظر رحمت الله الْهِنْدِيّ


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?