Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Mukhtashar Izharul Haq- Detail Buku
Halaman Ke : 176
Jumlah yang dimuat : 217

السلام، ويعتقدون أن كل ما فيه هو من عند الله مثل القانون المكتوب، وواجب التسليم والقبول مثله.

وقد كتب علماء اليهود شرحين على كتاب المشنا، أحدهما في القرن الثالث (وقيل الخامس) الميلادي في أورشليم القدس، والثاني في بداية القرن السادس الميلادي في بابل، ويسمى الشرح (كمرا) أي الكمال؛ لأنهم يعتقدون أن التوضيح التام لمتن المشنا حصل في هذين الشرحين، فإذا جُمع المتن والشرح (مشنا + كمرا) يقال لهذا المجموع (التلمود) ، ويقال للتمييز: تلمود وأورشليم، وتلمود بابل، وهذا الشرح (كمرا) مملوء بالحكايات الواهية، لكنه معظم عند اليهود، ويدرسونه ويرجعون إليه في كل مُشْكِل، مذعنين بأنه مرشد لهم.

فمذهب اليهود الآن وعقيدتهم تؤخذ من هذين التلمودين البعيدين عن التوراة وعن سائر كتب الأنبياء، ويقدمون تلمود بابل على تلمود أورشليم.

فإذا كان اليهود قد تناقلوا الروايات اللسانية الشفوية سبعة عشر قرنا ويقدمونها على التوراة، علما أنهم تعرضوا خلال هذه المدة لآفات عظيمة ودواهٍ جسيمة أضاعت كتبهم المكتوبة ففقدت إسنادها وتواترها، ومع ذلك يعدون الروايات اللسانية هي مبنى إيمانهم وأصل عقائدهم، فكيف يجوز الطعن في الأحاديث الشريفة المكتوبة بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم بقرن أو قرنين.

موقف جمهور قدماء النصارى من الروايات الشفوية: ذكر يوسي بيس في تاريخه أن كليمنس عندما بيّن حال يعقوب الحواريّ نقل حكايات عن الروايات اللسانية التي وصلت إليه من الآباء والأجداد، ونقل في حق يوحنا الحواريّ حكايات أخذها من المحفوظ في الصدور، وهو


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?