التثليث، واتفق كريسباخ وشولز على أنها إلحاقية جعلية كاذبة.
التحريف في حادثة زنا رأوبين بسرية أبيه
١١ - التحريف في حادثة زنا رأوبين بسرية أبيه: ففي سفر التكوين ٣٥ من النسخة العبرانية هكذا: (وحدث إذ كان إسرائيل ساكنا في تلك الأرض أن رأوبين ذهب واضطجع مع بلهة سرية أبيه. وسمع إسرائيل) .
ولا شك أن في هذه الفقرة تحريفا بالنقصان، واليهود معترفون بسقوط عبارة هاهنا، قال جامعو تفسير هنري وإسكات: إن اليهود يسلمون أن شيئا سقط من هذه الفقرة، وتتمته من الترجمة اليونانية هكذا: (وكان قبيحا في نظره) .
فلماذا أسقط اليهود العبرانيون هذه العبارة من نسختهم؟!
التحريف في حادثة سرقة الصواع
١١ - التحريف في حادثة سرقة الصواع: ففي سفر التكوين ٤٤ / ٥ من النسخة العبرانية هكذا: (أليس هذا هو الذي يشرب سيدي فيه) .
ولا شك أن في هذه الفقرة تحريفا بالنقصان، وقد أقر المفسر هارسلي بالنقصان هاهنا، وأمر بزيادته على حسب ما في الترجمة اليونانية لتصبح الفقرة كما يلي: (لم سرقتم صواعي. أليس هذا هو الذي يشرب سيدي فيه) .
التحريف بإسقاط اسم مريم ابنة عمران أخت موسى
١٣ - التحريف بإسقاط اسم مريم ابنة عمران أخت موسى: ففي سفر الخروج ٦ من النسخة العبرانية هكذا: (وأخذ عمرام يوكابد عمته زوجة له فولدت له هارون وموسى) .
ولا شك أن في هذه الفقرة تحريفا بالنقصان يظهر من النسخة السامرية