(١) انظر " الشذرات " (٢ / ١٧٨) و " تذكرة الحفاظ "
(٢) لم أعرفه ومثله شيخه عبد الله بن عبد الرحمن وقد ذكره في " التهذيب " في الرواة عن جده محمد بن عبد الله لكن وقع فيه مقلوبا بالنسبة لما هنا فقال في ترجمة محمد هذا: " وعنه. . . ابن ابنه عبد الرحمن بن عبد الله بن محمد " ولعله من أجل الجهالة المشار إليها أشار الحافظ ابن كثير في تاريخه " البداية " (٨ / ٣٤٦) إلى تضعيف هذه القصة بقوله: " وقيل: إن ابن عمر دخل. . . ". فتصحيح ابن حزم لها مردود. والله أعلم
(٣) قلت: تعني من الصبر وقد جاء هذا البيان في صلب الرواية في " كتاب الأهوال " (ق ١٨٠ / ١) وفي تاريخ " البداية "
(٤) كذا في الأصل تبعا لأصله المنقول عنه وكذا وقع في " المحلي " لابن حزم أيضا (١ / ٢٢) وعلق عليه الشيخ أحمد شاكر رحمه الله بقوله: " هنا بهامش الأصل ما نصه: المعروف في كتب التفسير والآثار أن يحيى هو الذي أهدي رأسه إلى البغي وأما زكريا فإنه نشر بالمنشار في باطن الشجرة فكأنه سقط لفظ (يحيى) وأن الأصل يحيى بن زكريا "