Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Jala al Aynayn Fī Muḥakamati Al Aḥmadayn- Detail Buku
Halaman Ke : 127
Jumlah yang dimuat : 653

بل يجوز ان يخفى عليه بعض علم الشريعة ويجوز ان يشتبه عليه بعض أمور الدين.

(وقال) عمرو بن عبيد: كل وجد لا يشهد له الكتاب والسنة فهو باطل وكثير من الناس يغلط هنا فيظن في شخص انه ولى وأنه يقبل منه كل ما يقوله ويفعله وإن خالف الشرع.

(ولهذا) كان عمر يشاور الصحابة ويناظرهم وينازعونه في أشياء فيقرهم ولا يقول لهم: أنا محدث ملهم فينبغي لكم أن لا تعارضوني. اهـ باختصار.

(وأنت) تعلم أن المعتزلة تنكر كرامات الأولياء وأهل السنة والجماعة يثبتونها والشيعة خصتها بالأئمة الإثنى عشر وبعض المالكية أنكرها أيضاً لسد الذرائع المتوصل بها إلى كل باطل بالحقيقة.

(وقال) الجمهور: إن الخارق للعادة ينقسم إلى إرهاص ومعجزة وكرامة ومعونة واستدراج وإن أردت الإحاطة بالتفصيل والأدلة فعليك بالكتب المفصلة والله سبحانه الموفق.

لم يكن ابن تيمية وحده هو الذي حارب الفلاسفة

(قوله الفلاسفة) أبو الفتح الشهرستاني في كتابه (الملل والنحل) :

الفلسفة باليونانية: محب الحكمة والفيلسوف هو فيلاسوفاً وفيلاً هو المحب وسوفاً هو الحكمة والحكمة قولية وفعلية ثم إنه فصلهما فإن أردته فارجع غليه.

الغزالي يرمى الفلاسفة بالكفر

(وقال) الإمام الغزالي في كتابه المنقذ من الضلال ما ملخصه.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?