Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Jala al Aynayn Fī Muḥakamati Al Aḥmadayn- Detail Buku
Halaman Ke : 134
Jumlah yang dimuat : 653

ذلك الأثر بحسب استعداد ذلك العنصر ثم يسرى ذلك الأثر من العناصر في المولدات فيحدث فيها ما شاء الله بحسب ما قبلته من الزيادة والنقصان في جسم ذلك المولد أو في قواه أو في روحه وفي علمه وجهله ونسيانه وغفلته وحضوره وتذكره ويقظته كل ذلك بتقدير العزيز العليم - انتهى.

(وقد) أطال الكلام ولتلزم خوف الملل دواتها الأقلام.

وقال في الباب (٣٠٧) من كلام كثير ما نصه: فلنذكر من ذلك حال أهل الله تعالى مع هذا الأمر الإلهي إذا نزل فيهم وذلك أن المحقق من أهل الله تعالى يماين نزوله وتخلله في الجو والأكر إذا فارق السماء الدنيا تارة ثلاث سنين وحينئذ يظهر في الأرض فكل شيء فكل شيء يظهر في الأرض فعند انقضاء ثلاث سنين من نزوله من السماء في كل نفس ومن هنا ينطق أهل الكشف بالغيوب التي تظهر عتهم فإنهم يرونها قبل نزولها ويخبرون بما يكون فيها في السنين المستقبلة وما تعطيهم أرواح الكواكب وحركات الأفلاك النازلة في خدمة الأمر الإلهي فإذا عرف المنجم كيف يأخذ من هذه الحركات ما فيها من الآيات أصاب الحكم وكذلك الكهان والعرافون إذا صدقوا عرفوا ما يكون قبل كونه أي قبل ظهور أثر عينه في الأرض وإلا فمن أين يكون في قوة الإنسان أن يعلم ما يحدث من حركات الأفلاك في مجاريها ولكن التناسب الروحاني الذي بيننا وبين أرواح العالمين بما يجري به في الخلق تنزل بصورتها التي اكتسبته من تلك الحركات والأنوار الكوكبية على أوزانها، فإن لها مقادير ما تخطئ وهمة هذا المنجم التعاليمي وهمة هذا الكائن قد انصبغت روحانيته بما توجهت إليه همته فوقعت المناسبة بينه وبين مطلوبه فأفاضت عليه روحانية المطلوب بما فيها في وقت نظره فحكم بالكوائن الطارئة في المستقبل.

(وأما) العارفون فإنهم عرفوا أن لله وجها خاصاً في كل موجود،


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?