Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Jala al Aynayn Fī Muḥakamati Al Aḥmadayn- Detail Buku
Halaman Ke : 217
Jumlah yang dimuat : 653

فقد علمنا ما حل بمن خالفها فيمن أتبعها، فإنه بلغنا عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((إن الله ليدخل العبد الجنة بالسنة يتمسك بها)) فأذكركم أن لا تؤثروا على القرىن شيئاً، فإنه كلام الله، وما تكلم الله تعالى به فليس بمخلوق، وما أخبر به عن القرون الماضية فغير مخلوق، وما في اللوح فغير مخلوق، ون قال مخلوق فهو كافر بالله عز وجل، ومن لم يكفرهم فهو كافر.

ثم من بعد كتاب الله سنة النبي - صلى الله عليه وسلم -، والحديث عنه وعن المهديين من صحابة النبيو التابعين من بعدهم، والتصديق بما جاءت به الرسل.

وأتباع السنة والنجاة، وهي التى نقلها أهل العلم كابراً عن كابر: واحذروا رأى جهم، فإنه صاحب رأى وخصومات. وأما الجهمية فقد أجمع من أدركنا من أهل العلم أنهم قالوا: أفترقت الجهمية على ثلاث فرق، فقال بعضهم: القرآن كلام الله وهو مخلوق. وقال بعضهم: القرآن كلام الهل وسكت، وهم الواقفة.

وقال بعضهم: ألفاظنا بالقرآن مخلوقة، فهؤلاء كلهم جهمية، وأجمعوا على أن من كان هذا قوله فحكمه إن لم يتب لم تحل ذبيحته، ولا تجوز قضاياه.

والإيمان قول وعمل، يزيد وينقص، زيادته إذا أحسنت ونقصانه إذا أسأت. ويخرج الرجل من الإيمان إلى الإسلام، فإن تاب رجع إلى الإيمان، ولا يخرجه من الإسلام إلا الشرك بالله العظيم، أو برد فريضة من فرائض الله تعالى جاحداً لها، فإن تركها تهاوناً أو كسلاً كان في مشيئة الله تعالى إن شاء عذبه وإن شاء عفا عنه.

واما المعتزلة - فقد أجمع من أدركنا من أهل العلم أنهم يكفرون بالذنب


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?