Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Manar al Huda fi Bayan al Waqf wa al Ibtida- Detail Buku
Halaman Ke : 178
Jumlah yang dimuat : 884

{عَظِيمًا (٥٤)} ٥٤ كاف.

{مَنْ صَدَّ عَنْهُ} ٥٥ كاف.

{سَعِيرًا (٥٥)} ٥٥ تام.

{نَارًا} ٥٦ كاف؛ لاستئناف ما بعده؛ لما فيه من معنى الشرط.

{العذاب} ٥٦ كاف؛ للابتداء بـ «إن».

{حَكِيمًا (٥٦)} ٥٦ تام.

{الْأَنْهَارُ} ٥٧ ليس بوقف؛ لأنَّ «خالدين» حال مما قبله.

{أَبَدًا} ٥٧ حسن، وقيل: كاف؛ على استئناف ما بعده.

{مُطَهَّرَةٌ} ٥٧ كاف.

{ظَلِيلًا (٥٧)} ٥٧ تام.

{إِلَى أَهْلِهَا} ٥٨ حسن إن كان الخطاب عامًّا؛ لأنَّ قوله: «أن تحكموا» معطوف على «أن تؤدوا»، أي: أن تؤدوا، وأن تحكموا بالعدل إذا حكمتم، فـ «أن تؤدوا» منصوب المحل إما على إسقاط حرف الجر؛ لأنَّ حذفه يطرد مع أن، وليس بوقف إن كان الخطاب لولاة المسلمين.

{بِالْعَدْلِ} ٥٨ كاف، ومثله «يعظكم به».

{بَصِيرًا (٥٨)} ٥٨ تام.

{مِنْكُمْ} ٥٩ كاف؛ للابتداء بالشرط مع الفاء، و «اليوم الآخر» كذلك.

{تَأْوِيلًا (٥٩)} ٥٩ تام.

{وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ} ٦٠ جائز؛ على استئناف ما بعده، وليس بوقف إن جعل ما بعده في موضع الحال من الضمير في «يزعمون» وهو العامل في الحال.

{إِلَى الطَّاغُوتِ} ٦٠ حسن.

{أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ} ٦٠ أحسن مما قبله.

{بَعِيدًا (٦٠)} ٦٠ حسن.

{وَإِلَى الرَّسُولِ} ٦١ ليس بوقف؛ لأن جواب إذا لم يأت وهو رأيت، فلا يفصل بينهما بالوقف.

{صُدُودًا (٦١)} ٦١ تام، ولا وقف من قوله: «فكيف» إلى «وتوفيقًا»، فلا يوقف على «أيديهم»، ولا على «يحلفون»، وبعضهم تعسف ووقف على «يحلفون»، وجعل «بالله» قسمًا، و «إن أردنا» جواب القسم، و «إن» نافية بمعنى: ما، أي: ما أردنا في العدول عنك عند التحاكم إلَّا إحسانًا وتوفيقًا، وليس بشيء؛ لشدة تعلقه بما بعده؛ لأنَّ الأقسام المحذوفة في القرآن لا تكون إلَّا بالواو، فإن ذكرت الباء أتى بالفعل، كقوله: {وَأَقْسَمُوا بِاللَّهِ} الأنعام: ١٠٩ أي، يحلفون بالله، ولا تجد الباء مع حذف الفعل


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?