{عَظِيمًا (٥٤)} ٥٤ كاف.
{مَنْ صَدَّ عَنْهُ} ٥٥ كاف.
{سَعِيرًا (٥٥)} ٥٥ تام.
{نَارًا} ٥٦ كاف؛ لاستئناف ما بعده؛ لما فيه من معنى الشرط.
{العذاب} ٥٦ كاف؛ للابتداء بـ «إن».
{حَكِيمًا (٥٦)} ٥٦ تام.
{الْأَنْهَارُ} ٥٧ ليس بوقف؛ لأنَّ «خالدين» حال مما قبله.
{أَبَدًا} ٥٧ حسن، وقيل: كاف؛ على استئناف ما بعده.
{مُطَهَّرَةٌ} ٥٧ كاف.
{ظَلِيلًا (٥٧)} ٥٧ تام.
{إِلَى أَهْلِهَا} ٥٨ حسن إن كان الخطاب عامًّا؛ لأنَّ قوله: «أن تحكموا» معطوف على «أن تؤدوا»، أي: أن تؤدوا، وأن تحكموا بالعدل إذا حكمتم، فـ «أن تؤدوا» منصوب المحل إما على إسقاط حرف الجر؛ لأنَّ حذفه يطرد مع أن، وليس بوقف إن كان الخطاب لولاة المسلمين.
{بِالْعَدْلِ} ٥٨ كاف، ومثله «يعظكم به».
{بَصِيرًا (٥٨)} ٥٨ تام.
{مِنْكُمْ} ٥٩ كاف؛ للابتداء بالشرط مع الفاء، و «اليوم الآخر» كذلك.
{تَأْوِيلًا (٥٩)} ٥٩ تام.
{وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ} ٦٠ جائز؛ على استئناف ما بعده، وليس بوقف إن جعل ما بعده في موضع الحال من الضمير في «يزعمون» وهو العامل في الحال.
{إِلَى الطَّاغُوتِ} ٦٠ حسن.
{أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ} ٦٠ أحسن مما قبله.
{بَعِيدًا (٦٠)} ٦٠ حسن.
{وَإِلَى الرَّسُولِ} ٦١ ليس بوقف؛ لأن جواب إذا لم يأت وهو رأيت، فلا يفصل بينهما بالوقف.
{صُدُودًا (٦١)} ٦١ تام، ولا وقف من قوله: «فكيف» إلى «وتوفيقًا»، فلا يوقف على «أيديهم»، ولا على «يحلفون»، وبعضهم تعسف ووقف على «يحلفون»، وجعل «بالله» قسمًا، و «إن أردنا» جواب القسم، و «إن» نافية بمعنى: ما، أي: ما أردنا في العدول عنك عند التحاكم إلَّا إحسانًا وتوفيقًا، وليس بشيء؛ لشدة تعلقه بما بعده؛ لأنَّ الأقسام المحذوفة في القرآن لا تكون إلَّا بالواو، فإن ذكرت الباء أتى بالفعل، كقوله: {وَأَقْسَمُوا بِاللَّهِ} الأنعام: ١٠٩ أي، يحلفون بالله، ولا تجد الباء مع حذف الفعل