Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Manar al Huda fi Bayan al Waqf wa al Ibtida- Detail Buku
Halaman Ke : 237
Jumlah yang dimuat : 884

وقوله: {وَتِلْكَ نِعْمَةٌ تَمُنُّهَا عَلَيَّ} الشعراء: ٢٢ على تقدير: أذو الشيب؟ وأتلك؟

{الضَّالِّينَ (٧٧)} ٧٧ كاف.

{هَذَا أَكْبَرُ} ٧٨ حسن.

{تُشْرِكُونَ (٧٨)} ٧٨ كاف، وكذا «حنيفًا»، و «من المشركين».

{وَحَاجَّهُ قَوْمُهُ} ٨٠ حسن.

{وَقَدْ هَدَانِ} ٨٠ أحسن مما قبله؛ لانتهاء الاستفهام؛ لأنَّ «وقد هدان» جملة حالية، وصاحبها الياء في «أتحاجونني»، أي: أتحاجونني فيه حال كوني مهديًّا من عنده، «ولا أخاف» استئناف إخبار، وقوله: «في الله»، أي: في شأنه ووحدانيته، قاله نافع، قال: المعرب والظاهر انقطاع الجملة القولية عما قبلها.

{شَيْئًا} ٨٠ حسن، ومثله «علمًا»، وقيل: كاف.

{أَفَلَا تَتَذَكَّرُونَ (٨٠)} ٨٠ كاف.

{سُلْطَانًا} ٨١ حسن.

{تَعْلَمُونَ (٨١)} ٨١ تام؛ لتناهي الاستفهام إلى ابتداء الأخبار، ولو وصله بما بعده لاشتبه بـ «أن الذين آمنوا» متصل بما قبله، بل هو مبتدأ خبره أولئك لهم إلَّا من؛ لأنَّ جواب «إن» منتظر محذوف تقديره: إن كنتم من أهل العلم فأخبروني أيُّ الفريقين المشركين، أم الموحدين أحق بالأمن؟ وأضاف أيًّا إلى الفريقين، ويعني فريق المشركين، وفريق الموحدين، وعدل عن أينا أحق بالأمن أنا، أم أنتم احترازًا من تجريد نفسه، فيكون ذلك تزكية لها (١).

{بِظُلْمٍ} ٨٢ ليس بوقف؛ لأنَّ خبر المبتدأ لم يأت، وهو: «أولئك لهم الأمن»، أو «الذين» مبتدأ، و «أولئك» مبتدأ ثان، و «لهم الأمن» خبر «أولئك»، والجملة من «أولئك» وما بعده خبر عن الأول، لا إن جعل «الذين» خبر مبتدأ محذوف، أي: هم الذين، ووقف نافع على «بظلم» كان التقدير عنده: فأي الفريقين أحق بالأمن الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم، أم الذين لم يؤمنوا؟ فعلى هذا وصلت «الذين» بما قبله، وابتدأت بـ «أولئك».


(١) انظر: تفسير الطبري (١١/ ٤٩٠)، بتحقيق أحمد محمد شاكر -مؤسسة الرسالة.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?