{جَاثِمِينَ (٧٨)} ٧٨ كاف.
{وَنَصَحْتُ لَكُمْ} ٧٩ ليس بوقف؛ لحرف الاستدراك بعده.
{النَّاصِحِينَ (٧٩)} ٧٩ تام؛ لأنه آخر القصة، وانتصب «لوطًا» بإضمار «وأرسلنا».
{الْفَاحِشَةَ} ٨٠ جائز.
{الْعَالَمِينَ (٨٠)} ٨٠ حسن.
{مِنْ دُونِ النِّسَاءِ} ٨١ جائز.
{مُسْرِفُونَ (٨١)} ٨١ كاف، ومثله «من قريتكم».
{يَتَطَهَّرُونَ (٨٢)} ٨٢ أكفى.
{الْغَابِرِينَ (٨٣)} ٨٣ كاف.
{مَطَرًا} ٨٤ جائز.
{الْمُجْرِمِينَ (٨٤)} ٨٤ تام.
{شُعَيْبًا} ٨٥ جائز، ومثله «اعبدوا الله».
{غَيْرُهُ} ٨٥ كاف.
{مِنْ رَبِّكُمْ} ٨٥ جائز.
{وَالْمِيزَانَ} ٨٥ كاف، ومثله «أشياءهم»، وكذا «بعد إصلاحها»، و «مؤمنين»، و «عوجًا»، و «فكثركم».
{الْمُفْسِدِينَ (٨٦)} ٨٦ تام؛ للابتداء بالشرط.
{لَمْ يُؤْمِنُوا} ٨٧ ليس بوقف؛ لأنَّ جواب الشرط لم يأت، وهو: «فاصبروا»، فلا يفصل بين الشرط وجوابه بالوقف.
{بَيْنَنَا} ٨٧ حسن.
{الْحَاكِمِينَ (٨٧)} ٨٧ تام، وفي قوله: «أو لتعودنّ في ملتنا» جواز إطلاق العود على من لم يتقدم فعله؛ لأنَّ الرسل لم تكن في ملتهم قبل؛ لأنَّهم لم يدخلوا في ملة أحد من الكفار، فالمراد بالعود: الدخول، ومنه حديث الجهنميين (١): «عادوا حممًا»، أي: صاروا إلَّا أنَّهم كانوا حممًا، ثم عادوا حممًا.
{فِي مِلَّتِنَا} ٨٨ حسن، ومثله «كارهين»، وقيل: ليس بوقف؛ لبشاعة الابتداء بما بعده، وإذا كان محكيًّا عن السيد شعيب كان أشنع، ولكن الكلام معلق بشرط هو بعقبه، والتعليق بالشرط إعدام.
(١) وله روايات عدة منها: «إنّ أناسًا يدخلون جهنم حتى إذا كانوا حممًا أدخلوا الجنة، فيقول: أهل الجنة من هؤلاء؟ فيقال: هؤلاء الجهنميون. أخرجه أحمد (٣/ ١٢٥، رقم: ١٢٢٨٠)، والحسين المروزى فى زوائده على الزهد لابن المبارك (١/ ٤٤٧، رقم: ١٢٦٧)، والطبرانى فى الأوسط (٢/ ٣٦، رقم: ١١٥٥).