{بَارِزَةً} ٤٧ ليس بوقف؛ لأنَّ التقدير: وقد حشرناهم.
{مِنْهُمْ أَحَدًا (٤٧)} ٤٧ كاف.
{صَفًّا} ٤٨ جائز، ومثله: «أوَّل مرة»؛ لأنَّ «بل» قد يبتدأ بها مع أنّ الكلام متحد.
{مَوْعِدًا (٤٨)} ٤٨ كاف.
{مِمَّا فِيهِ} ٤٩ جائز.
{إِلَّا أَحْصَاهَا} ٤٩ كاف؛ لاستئناف ما بعده.
{حَاضِرًا} ٤٩ كاف.
{أحداً (٤٩)} ٤٩ تام.
{إِلَّا إِبْلِيسَ} ٥٠ جائز.
{عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ} ٥٠ كاف؛ للابتداء بالاستفهام بعده.
{مِنْ دُونِي} ٥٠ جائز.
{وَهُمْ لَكُمْ عَدُوٌّ} ٥٠ تام.
{بَدَلًا (٥٠)} ٥٠ كاف.
{وَلَا خَلْقَ أَنْفُسِهِمْ} ٥١ حسن، ومن قرأ: «وما كنتَ» بفتح الفوقية، كان أحسن، وبها قرأ الحسن والجحدري وأبو جعفر خطابًا للنَّبيّ - صلى الله عليه وسلم - (١)، وقرأ العامة: بضمها.
{عَضُدًا (٥١)} ٥١ تام.
{فَلَمْ يَسْتَجِيبُوا لَهُمْ} ٥٢ جائز.
{مَوْبِقًا (٥٢)} ٥٢ كاف، أي: سجنًا، وقال عكرمة: (نهر في النار يسيل نارًا، على حافته حيَّات مثل البغال الدهم، فإذا ثارت لتأخذهم! استغاثوا بالاقتحام في النار منها) (٢)، وأصل الموبق: الهلاك، يقال: أوبقه، يوبقه، إباقًا، أي: أهلكه.
{مُوَاقِعُوهَا} ٥٣ جائز.
(١) وهي قراءة متواترة. انظر هذه القراءة في: إتحاف الفضلاء (ص: ٢٩١)، الإعراب للنحاس (٢/ ٢٨٠)، البحر المحيط (٦/ ١٣٧)، تفسير القرطبي (١١/ ٢)، النشر (٢/ ٣١١).
(٢) انظر: تفسير القرطبي (١١/ ٣).