{الْمَصِيرُ (٤٢)} ٤٢ تام.
{مِنْ خِلَالِهِ} ٤٣ حسن.
{عَنْ مَنْ يَشَاءُ} ٤٣ كاف.
{بِالْأَبْصَارِ (٤٣)} ٤٣ كاف، ومثله: «النهار».
و {لِأُولِي الْأَبْصَارِ (٤٤)} ٤٤ تام.
{مِنْ مَاءٍ} ٤٥ حسن.
{عَلَى بَطْنِهِ} ٤٥ جائز، ومثله: «على رجلين».
{عَلَى أَرْبَعٍ} ٤٥ كاف، ومثله: «ما يشاء».
{قَدِيرٌ (٤٥)} ٤٥ تام.
{مُبَيِّنَاتٍ} ٤٦ كاف.
{مُسْتَقِيمٍ (٤٦)} ٤٦ تام؛ على استئناف ما بعده.
{وَأَطَعْنَا} ٤٧ جائز.
{مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ} ٤٧ حسن.
{بِالْمُؤْمِنِينَ (٤٧)} ٤٧ تام، ومثله: «معرضون»، وكذا «مذعنين» عند أحمد بن موسى.
{وَرَسُولِهِ} ٤٨ جائز، وما بعده متصل بما قبله من جهة المعنى، والمعنى: أن يحيف الله عليهم ورسوله، ولكن ظلموا أنفسهم ونافقوا، ودل على هذا قوله: «بل أولئك هم الظالمون».
و {الظَّالِمُونَ (٥٠)} ٥٠ تام.
{لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ} ٥١ ليس بوقف؛ لأنَّ «أن يقولوا» هو اسم كان، وقول المؤمنين خبرها، فلا يفصل بينهما.
{وَأَطَعْنَا} ٥١ حسن.
{الْمُفْلِحُونَ (٥١)} ٥١ تام.
{وَيَتَّقْهِ} ٥٢ ليس بوقف؛ لأنَّ ما بعده جواب الشرط، فلا يفصل بينهما بالوقف، ومثله في التمام «الفائزون».
{لَيَخْرُجُنَّ} ٥٣ حسن.
{لَا تُقْسِمُوا} ٥٣ أحسن منه، ثم تبتدئ: «طاعة»، أي: هي طاعة، أو أمركم طاعة، على حذف المبتدأ، أو «طاعة» مبتدأ، و «معروفة» صفة، والخبر محذوف، أي: أمثل وأولى، أو «طاعة» فاعل بفعل محذوف، أي: ولتكن منكم طاعة، وضعف ذلك بأن الفاعل لا يحذف إلّا إذا تقدم ما يشعر به