{تَشْكُرُونَ (١٢)} ١٢ تام؛ على استئناف ما بعده.
{فِي اللَّيْلِ} ١٣ جائز.
{وَالْقَمَرَ} ١٣ حسن؛ لأن «كل» مستأنف مبتدأ.
{لِأَجَلٍ مُسَمًّى} ١٣ كاف، وكذا «له الملك»، ومثله: «من قطمير» للابتداء بالشرط.
{دُعَاءَكُمْ} ١٤ حسن، ومثله: «ما استجابوا لكم»، وكذا «بشرككم».
{مِثْلُ خَبِيرٍ (١٤)} ١٤ تام؛ للابتداء بياء النداء.
{إِلَى اللَّهِ} ١٥ كاف؛ فصلًا بين وصف الخلق، ووصف الحق.
{الْحَمِيدُ (١٥)} ١٥ كاف، ومثله: «جديد».
{بِعَزِيزٍ (١٧)} ١٧ تام.
{وِزْرَ أُخْرَى} ١٨ كاف؛ لاستئناف الشرط، ولا يوقف على منه شيء.
{ذَا قُرْبَى} ١٨ كاف، وفي كان ضمير هو اسمها، وإنما أراد ولو كان المدعوّ ذا قربى.
{وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ} ١٨ كاف، ومثله: «لنفسه».
{الْمَصِيرُ (١٨)} ١٨ تام.
{وَالْبَصِيرُ (١٩)} ١٩ جائز، وهما المؤمن والكافر، ومثله: «ولا النور»، وقيل: لاوقف من قوله: «وما يستوي الأعمى» إلى «الحرور» وبه يتم المعطوف والمعطوف عليه.
{الْحَرُورُ (٢١)} ٢١ كاف.
{وَلَا الْأَمْوَاتُ} ٢٢ حسن، ومثله: «من يشاء»، وتام عند أبي حاتم: للعدول عن الإثبات إلى النفي.
{الْقُبُورِ (٢٢)} ٢٢ كاف.
{إِلَّا نَذِيرٌ (٢٣)} ٢٣ تام، ومثله: «ونذيرًا»، وكذا «نذير».
{مِنْ قَبْلِهِمْ} ٢٥ جائز؛ لأن «جاءتهم» يصلح حالًا واستئنافًا.
{الْمُنِيرِ (٢٥)} ٢٥ كاف؛ على استئناف ما بعده.
{الَّذِينَ كَفَرُوا} ٢٦ جائز؛ لاستئناف التوبيخ.
{نَكِيرِ (٢٦)} ٢٦ تام.
{أَلْوَانُهَا} ٢٧ الأول حسن.
و {أَلْوَانُهَا} ٢٧ الثاني ليس بوقف؛ لأن قوله: «وغرابيب سود» معطوف على «بيض».
{وَغَرَابِيبُ سُودٌ (٢٧)} ٢٧ كاف؛ إن رفع «مختلف» بالابتداء، وما قبله خبره، وليس بوقف إن عطف على «مختلفًا» الأول.