{مِنْ فَضْلِهِ} ٣٥ جائز، وقال الأخفش: لا وقف من قوله: «الحمد لله» إلى «لغوب».
و {لُغُوبٌ (٣٥)} ٣٥ تام.
{جَهَنَّمَ} ٣٦ كاف؛ على استئناف ما بعده، وليس بوقف إن جعل ما بعده خبرًا ثانيًا، أو حالًا.
{مِنْ عَذَابِهَا} ٣٦ كاف.
{كُلَّ كَفُورٍ (٣٦)} ٣٦ تام.
{يَصْطَرِخُونَ فِيهَا} ٣٧ جائز عند نافع؛ على استئناف ما بعده، أي: «يقولون ربنا»، وخولف في هذا؛ لأنّ المعنى: يصطرخون يقولون، فيحتاج إلى ما بعده، وكذا إن أضمرت القول؛ لأن ما قبله دل عليه.
{كُنَّا نَعْمَلُ} ٣٧ تام.
{النَّذِيرُ} ٣٧ كاف؛ على استئناف ما بعده.
{فَذُوقُوا} ٣٧ تام، ومثله: «من نصير».
{وَالْأَرْضِ} ٣٨ حسن.
{الصُّدُورِ (٣٨)} ٣٨ تام.
{فِي الْأَرْضِ} ٣٩ حسن، ومثله: «فعليه كفره»، وكذا «إلا مقتًا».
{خَسَارًا (٣٩)} ٣٩ كاف، وقيل: تام؛ لأنه آخر قصة.
{مِنْ دُونِ اللَّهِ} ٤٠ حسن؛ لتناهي الاستفهام.
{في السَّمَاوَاتِ} ٤٠ جائز؛ لأن «أم»؛ بمعنى: ألف الاستفهام.
{بَيِّنَةٍ مِنْهُ} ٤٠ تام عند نافع.
{إِلَّا غُرُورًا (٤٠)} ٤٠ تام.
{أَنْ تَزُولَا} ٤١ كاف، وكذا «من بعده».
{غَفُورًا (٤١)} ٤١ تام.
{مِنْ إِحْدَى الْأُمَمِ} ٤٢ حسن، وكذا «نفورًا»؛ إن نصب «استكبارًا»؛ على المصدر بفعل مضمر؛ كأنه قال: يستكبرون استكبارًا، وليس بوقف؛ إن نصب «استكبارًا»؛ على أنه مفعول من أجله، أو جعل حالًا؛ فيكون متعلقًا بـ «نفورًا»، أو بدلًا من «نفورًا».
{وَمَكْرَ السَّيِّئِ} ٤٣ الأول حسن، و {السَّيِّئُ} ٤٣ الثاني ليس بوقف؛ لأن ما بعده حرف الاستثناء.
{إِلَّا بِأَهْلِهِ} ٤٣ كاف، ومثله: «الأولين» لتانهي الاستفهام.
{تَبْدِيلًا} ٤٣ حسن.