وقوف كافية.
{عَلَى مَكَانَتِهِمْ} ٦٧ جائز.
{وَلَا يَرْجِعُونَ (٦٧)} ٦٧ تام.
{فِي الْخَلْقِ} ٦٨ حسن.
{يَعْقِلُونَ (٦٨)} ٦٨ تام؛ للابتداء بالنفي، ووسم بعضهم له بالحسن غير حسن.
{وَمَا يَنْبَغِي لَهُ} ٦٩ حسن، وقيل: تام
{مُبِينٌ (٦٩)} ٦٩ ليس بوقف؛ لأن بعده (لام كي)، ولا يوقف على «حيًا»؛ لأن قوله: «ويحق» معطوف على «لينذره».
{الْكَافِرِينَ (٧٠)} ٧ تام.
{أَنْعَامًا} ٧١ حسن.
{مَالِكُونَ (٧١)} ٧١ كاف.
{وَذَلَّلْنَاهَا لَهُمْ} ٧٢ جائز، ومثله: «ركوبهم» و «يأكلون» و «مشارب».
{يَشْكُرُونَ (٧٣)} ٧٣ تام.
{مِنْ دُونِ اللَّهِ آَلِهَةً} ٧٤ ليس بوقف لتعلق حرف الترجي بما قبله.
{يُنْصَرُونَ (٧٤)} ٧٤ كاف؛ على استئناف ما بعده، وليس بوقف إن جعل ما بعده متعلقًا بما قبله، ومن حيث كونه رأس آية يجوز.
{نَصْرَهُمْ} ٧٥ حسن.
{مُحْضَرُونَ (٧٥)} ٧٥ كاف.
{قَوْلُهُمْ} ٧٦ تام عند الفراء وأبي حاتم؛ لانتهاء كلام الكفار، لئلا يصير: «إنا نعلم» مقول الكفار الذي يحزن النبي - صلى الله عليه وسلم -، والقراءة المتواترة كسر همزة «إنا نعلم»، وقول بعضهم من فتحها بطلت صلاته ويكفر فيه شيء، إذ يجوز أن يكون الخطاب للنبي - صلى الله عليه وسلم - مرادًا به غيره كقوله: «فلا تكونن ظهيرًا للكافرين»، «ولا تدع مع الله إلهًا آخر»، «ولا تكونن من المشركين» ولابد من التفصيل في التكفير إن اعتقد أن محمدًا - صلى الله عليه وسلم - يحزن لعلم الله بسِّر هؤلاء وعلانيتهم، فهذا كفر لا كلام فيه، وقد يكون فتحها على تقدير حذف لام التعليل، أو يكون «إنا نعلم» بدلًا من قولهم: أي ولا يحزنك إنا نعلم، وهذا يقتضي أنه قد نهي عن حزنه عن علم الله بسِّرهم وعلانيتهم، وليس هذا بكفر أيضًا تأمل (١).
{وَمَا يُعْلِنُونَ (٧٦)} ٧٦ تام.
{مُبِينٌ (٧٧)} ٧٧ كاف.
(١) انظر: تفسير الطبري (٢٠/ ٥٥٢)، بتحقيق أحمد محمد شاكر -مؤسسة الرسالة.