وحدها.
{فِي مَا لَا تَعْلَمُونَ (٦١)} ٦١ كاف، ومثله: «النشأة الأولى».
{تَذَكَّرُونَ (٦٢)} ٦٢ تام.
{مَا تَحْرُثُونَ (٦٣)} ٦٣ حسن، للابتداء بالاستفهام.
{الزَّارِعُونَ (٦٤)} ٦٤ كاف، ولا يوقف على «حطامًا» لمكان الفاء.
{تَفَكَّهُونَ (٦٥)} ٦٥ كاف، ومثله: «لمغرمون».
{مَحْرُومُونَ (٦٧)} ٦٧ تام.
{تَشْرَبُونَ (٦٨)} ٦٨ جائز.
{مِنَ الْمُزْنِ} ٦٩ ليس بوقف للعطف.
{الْمُنْزِلُونَ (٦٩)} ٦٩ كاف.
{أُجَاجًا} ٧٠ جائز.
{تَشْكُرُونَ (٧٠)} ٧٠ تام.
{تُورُونَ (٧١)} ٧١ جائز، وهو من: أوريت الزند، أي: قدحته فاستخرجت ناره.
{شَجَرَتَهَا} ٧٢ ليس بوقف للعطف.
{الْمُنْشِئُونَ (٧٢)} ٧٢ تام.
{لِلْمُقْوِينَ (٧٣)} ٧٣ كاف.
{الْعَظِيمِ (٧٤)} ٧٤ تام.
{النُّجُومِ (٧٥)} ٧٥ ليس بوقف، ومثله: «لو تعلمون عظيم»؛ لأنَّ جواب القسم لم يأت، وهو قوله: «إنه لقرآن»، ومثله في عدم الوقف «كريم»؛ لتعلق حرف الجر، ومثله في عدم الوقف أيضًا «مكنون»؛ لأنَّ الجملة بعده صفة «لقرآن»، أو لكتاب.
{الْمُطَهَّرُونَ (٧٩)} ٧٩ كاف، إن رفع «تنزيل» على أنَّه خبر مبتدأ محذوف، أي: «هو»، أو مبتدأ خبره الجار بعده، وليس بوقف إن جعل نعتًا لكتاب.
{الْعَالَمِينَ (٨٠)} ٨٠ تام.
{مُدْهِنُونَ (٨١)} ٨١ ليس بوقف لعطف ما بعده على ما قبله.
{تُكَذِّبُونَ (٨٢)} ٨٢ كاف، ولا وقف من قوله: «فلولا إذا بلغت الحلقوم» إلى «صادقين»؛ لأنَّ قوله: «ترجعونها» جواب «لولا» الأولى، والثانية توكيد للأولى، فكأنَّه قال: إذا بلغت الروح إلى هذا الموضع وأنتم مشاهدون لهذا الميت فردّوها إن كنتم صادقين في قيلكم إنَّا غير محاسبين، ولا وقف على