Progress Donasi Kebutuhan Server — Your Donation Urgently Needed — هذا الموقع بحاجة ماسة إلى تبرعاتكم
Rp 1.500.000 dari target Rp 10.000.000
الأرض للزراعة، أي دع الحرث على البقر، إذا نصبت وإن رفعت فهو أيضا مثل "الكلاب" وهو على المبتدأ والخبر.
وأما قوله: وتقول: "أحمق من رجلة" والأحمق: الضعيف الرأي والعقل. والرجلة بقلة لينة القصب والورق، وفضيبها يتثنى إلى الأرض، ويتمحق، أي يسقط؛ ولذلك سميت رجلة، والمعنى: رجلة، بفتح الراء وكسر الجيم، على فعلة، ولكن قد خفف فأسكن الثاني منه، ونقلت حركة الثاني منه إلى الأول. وإنما قيل له رجلة؛ لسقوطها وسقوط ورقها، كما يقال: شعر رجل، إذا لم يكن جعدا. والعامة تسميها الحمقاء لذلك.
وأما قولهم: "أحشفا وسوء كيلة" أي تطفف في الكيف. والحشف: ما يبس من ثمرة النخل قبل أن تدرك ففسد، والكيلة: النوع من الكيل. والعامة تقول: حشفا وسوء كيل، بفتح الكاف/بغير تأنيث، والصواب كيلة، بالكسر والتأنيث؛ لأنه ليس المعنى ههناجمع الكيل، ولا يجوز الواحدة. وإنما أنكروا نوعا من الكيل سيئا، ونصبوا حشفا بفعل مضمر، يريد: أتجمع حشفا. وعطف الكيلة عليه.
وأما قوله: "ما اسمك اذكر" برفع الاسم، وجزم اذكر، فإنما معناه: عرفني ما اسمك، لأذكره، ولكن الاستفهام كلام غير واجب، مضارع للأمر والنهي، كأنك قلت: أعلمني ما اسمك، والأمر في موضع جزم. وقوله: اذكر، جزم؛ لأنه جواب الاستفهام، كأنه قال: افعل أفعل، أو إن تفعل أفعل.
وأما قوله: همك ما أهمك، وأهمني الشيء: حزنني، وهمني: أذابني، فهمك اسم