Progress Donasi Kebutuhan Server — Your Donation Urgently Needed — هذا الموقع بحاجة ماسة إلى تبرعاتكم
Rp 1.500.000 dari target Rp 10.000.000
وبعد الكلام في "بحسبك زيد" قال المرادي: "وذكر في شرح الكافية، أن "حسبك" في هذا المثال ونحوه خبر لا مبتدأ؛ لأنه لا يتعرف بالإضافة، وإنما يكون مبتدأ إذا كان بعده نكرة نحو "بحسبك درهم".
في باب إن وأخواتها, بعد قول الناظم:
وألحقت بإن لكن وأن ... من دون ليت ولعل وكأن
"قال في التسهيل: و"أن" في ذلك "كإن" على الأصح". ا. هـ.
فأطلق كما أطلق هنا، وقيد ذلك في شرحه بأن يتقدمها علم كقوله:
وإلا فاعلموا أنا وأنتم ... بغاة ما بقينا في شقاق
أو معناه. كقوله تعالى: {وَأَذَانٌ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الْأَكْبَرِ أَنَّ اللَّهَ بَرِيءٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُ} التوبة: ٣ .
وهذا هو الصحيح؛ لأن "أن" ههنا وما عملت فيه بتأويل الجملة فصح أن يعطف عل محلها كالمكسورة".
الحال وصف فضلة منتصب ... مفهم في حال كفردا أذهب
"ذكر في شرح التسهيل أن "من" الزائدة ربما دخلت على الحال ومثله بقراءة من قرأ: {مَا كَانَ يَنْبَغِي لَنَا أَنْ نَتَّخِذَ مِنْ دُونِكَ مِنْ أَوْلِيَاءَ} الفرفان: ١٨-مبنيا للمفعول- وفيه نظر".