Progress Donasi Kebutuhan Server — Your Donation Urgently Needed — هذا الموقع بحاجة ماسة إلى تبرعاتكم
Rp 1.500.000 dari target Rp 10.000.000
الثاني: قالوا: أحسن السجع ما كان قصيرا، لدلالته على قوة المنشئ واقله كلمتان، نحو: {يأيها المدثر (١) قم فأنذر (٢) ... } الآية المدثر: ٢، ١، {والمرسلت عرفا ..... } الآية المرسلات: ١، {والذريت ذروا .... } الآية الذاريات: ١، {والعدايت صبحا} العاديات: ١. والطويل ما زاد على عشر كغالب الآيات، وما بينهما متوسط كآيات سورة (القمر)
الثالث: قال الزمخشري في "كشافه القديم" لا تحسن المحافظة على الفواصل حسن النظم والتئامه، فأما أن تهمل المعاني ويهتم بتحسين اللفظ وحده غير منظور فيه إلى مواده فليس من قبيل البلاغة، وبني على ذلك التقديم في {وبالآخرة هم يوقنون} البقرة: ٤ ليس لمجرد /الفاصلة بل لرعاية الاختصاص.
الرابع: مبني الفواصل على الوقف، ولهذا ساغ مقابلة المرفوع بالمجرور، وبالعكس كقوله: {إنا خلقنهم من طين لازب (١١)} الصافات: ١١