Progress Donasi Kebutuhan Server — Your Donation Urgently Needed — هذا الموقع بحاجة ماسة إلى تبرعاتكم
Rp 1.500.000 dari target Rp 10.000.000
بعض أنواع المسمى، هو الغالب في تفسير سلف الأمة الذي يظن أنه مختلف.
ومن التنازع الموجود عنهم ما يكون اللفظ محتملًا للأمرين، وإما لكونه مشتركًا في اللغة، كلفظ {قسورة} المدثر: ٥١ الذي يراد به الرامي، ويراد به الأسد. ولفظ {عسعس} التكوير: ١٧ الذي يراد به إقبال الليل وإدباره.
وإما لكونه متواطئًا في الأصل، لكن المراد به أحد النوعين أو أحد الشيئين، كالضمائر في قوله تعالى: {ثم دنا فتدلى (٨)} الآية: النجم: ٨. وكلفظ {الفجر}، {الشفع}، {وليال عشر (٢)} الفجر: ١ - ٣ وأمثال ذلك. فمثل هذا قد يجوز أن يراد كل المعاني التي قالها السلف، وقد لا يجوز ذلك.