Progress Donasi Kebutuhan Server — Your Donation Urgently Needed — هذا الموقع بحاجة ماسة إلى تبرعاتكم
Rp 1.500.000 dari target Rp 10.000.000
الثاني: ابن العاص، وابن زياد الثاني: ابن مرجانة قاتل الحسين.
الثاني: أن تكون لغير المفاجأة، فالغالب أن تكون ظرفاً للمستقبل، مضمنة معنى الشرط، وتختص بالدخول على الجمل الفعلية، وتحتاج لجواب، وتقع في الابتداء عكس الفجائية، والفعل بعدها إما ظاهراً، نحو: {إذا جاء نصر الله} النصر: ١، أو مقدراً نحو: {إذا السماء انشقت} الانشقاق: ١، وجوابها إما فعل نحو: {فإذا جاء أمر الله قضى} غافر: ٧٨، أو جملة اسمية مقرونة بالفاء، نحو: {فإذا نقر في الناقور فذلك يومئذ يوم عسير} المدثر: ٨، ٩، {فإذا نفخ في الصور فلا أنساب بينهم} المؤمنون: ١٠١، أو فعلية طلبية كذلك، نحو: {فسبح بحمد ربك} النصر: ٣، أو اسمية مقرونة به «إذا» المفاجئة، نحو: {إذا من الأرض إذا أنتم تخرجون} الروم: ٢٥، {فإذا أصاب به من يشاء من عباده إذا هم يستبشرون} الروم: ٤٨، وقد يكون مقدراً لدلالة ما قبله عليه أو لدلالة المقام عليه، وسيأتي في أنواع الحذف.
وقد تخرج إذا عن الظرفية، قال الأخفش في قوله تعالى: {حتى إذا جاءوها} الزمر: ٧١: إن {إذا} جر، وقال ابن جني في قوله تعالى: {إذا وقتي الواقعة} الواقعة: فمن نصب {خافضة رافعة}) الواقعة؛ أن {إذا}