Progress Donasi Kebutuhan Server — Your Donation Urgently Needed — هذا الموقع بحاجة ماسة إلى تبرعاتكم
Rp 1.500.000 dari target Rp 10.000.000
السابع: للتكثير في موضع المباهاة والافتخار، وللتقليل فيما عداه.
الثامن: لمبهم العدد، تكون تقليلاً وتكثيراً.
وتدخل عليها (ما) فتكفها عن عمل الجر، وتدخلها على الجمل، والغالب حينئذ دخولها على الفعلية الماضي فعلها لفظاً ومعنى، ومن دخولها على المستقبل: الآية السابقة، وقيل: إنه على حد {ونفخ في الصور} الكهف: ٩٩.
من أخوات (ظن) تنصب المبتدأ والخبر، ويسميان مفعوليهما، والزعم حكاية قول يكون مظنة الكذب، تقول: زعم زيد أن عمراً صادقاً، فقولك: «زعم» إشارة إلى خبر عن غير الواقع، وهو الكذب.
والزعم في الاعتقاد كالظن، وهو ترجيح أحد الطرفين من غير جزم، قال تعالى: {زعم الذين كفروا أن لن يبعثوا قل بلى وربي} التغابن: ٧، وقوله: {سلهم أيهم بذلك زعيم} القلم: ٤٠ من الزعامة وهو الكفالة، والزعيم: الكفيل، وفي الحديث: الزعيم غارم، والزعامة: السيادة، وزعيم القوم سيدهم ورئيسهم، والمتكلم عنهم، وقد زعم -بالكسر- زعم كفرح يفرح: طمع، قال عنترة: