Progress Donasi Kebutuhan Server — Your Donation Urgently Needed — هذا الموقع بحاجة ماسة إلى تبرعاتكم
Rp 1.500.000 dari target Rp 10.000.000
عسرًا} الكهف: ٧١ - ٧٣، ثم خرجا من السفينة، فبينما هما يمشيان على الساحل، إذا غلام يلعب مع الغلمان، فأخذ الخضر برأسه فاقتلعه بيده، فقتله، فقال موسى: {أقتلت نفسًا زكية يغير نفس لقد جئت شيئًا نكرًا قال ألم أقل لك إنك لن تستطيع معي صبرًا} الكهف: ٧٤، ٧٥، قال: وهذه أشد من الأولى، {قال إن سألتك عن شيء بعدها فلا تصاحبني قد بلغت من لدني عذرًا فانطلقا حتى إذا أتيا أهل قرية استطعما أهلها فأبوا أن يضيفوهما فوجدا فيها جدارًا يريد أن ينقض} الكهف: ٧٦ - ٧٧ يقول: مائل، قال الخضر بيده هكذا: {فأقامه قال} له موسى: قوم أتيناهم، فلم يضيفونا، ولم يطعمونا، {لو شئت لتخذت عليه أجرًا قال هذا فراق بيني وبينك سأنبئك بتأويل ما لم تستطع عليه صبرا} الكهف: ٧٧ - ٧٨، قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «يرحم الله موسى، لوددت أنه كان صبر، حتى كان يقص علينا من أخبارهما»، قال: وقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «كانت الأولى من موسى نسياناً، قال: وجاء عصفور حتى وقع على حرف السفينة، ثم نقر في البحر، فقال له الخضر: ما نقص علمي وعلمك من علم الله إلا مثل ما نقص هذا العصفور من البحر»، زاد في رواية: «وعلم الخلائق»، ثم ذكر نحوه.
قال سعيد بن جبير: وكان يقرأ: «وكان أمامهم ملك يأخذ كل سفينة صالحة غصبا» الكهف: ٧٩، وكان يقرأ: «وأما الغلام فكان كافراً» الكهف: ٨٠.
وفي رواية: قال: بينما موسى - عليه السلام - في قومه يذكرهم بأيام الله، وأيام الله: نعماؤه وبلاؤه، إذ قال: ما أعلم في الأرض رجلاً خيراً أو أعلم مني، قال: ... وذكر الحديث.
وفيه: «حوتاً مالحاً»، مسجى ثوباً، مستلقياً على القفا، أو على حلاوة القفا.
وفيه: أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: رحمة الله علينا وعلى موسي، لولا أنه عجل