الله" (1).
وقال الزجَّاجُ: "وبلّغْ ما أُرسلْتَ به، وحدِّث بالنُّبوَّة التي آتاك، وهي أجلُّ النِّعَم" (2).
- وقال مقاتل: "اشكُرْ هذه النِّعَمَ التي ذُكِرَتْ ك/24 في هذه السورة" (3).
والتحقيق: أنَّ النِّعَم تعُمُّ هذا كلَّه، فأُمِر أن لا ينهر سائلَ المعروفِ والعلمِ، وأن يحدِّثَ بِنعَم الله عليه في الدنيا والدِّين.