مالك أيضًا: (إنما أنا بشر أصيب وأخطئ، فاعرضوا قولي على الكتاب والسنة).
وقال أبو حنيفة (1): (هذا رأي فمن جاءنا برأي أحسن منه قبلنا).
وقال الشافعي (2): (إذا صح الحديث فاضربوا بقولي الحائط)، وقال: (إذا رأيت الحجة موضوعة على الطريق فإني أقول بها).
وقال المزني (3) في أول. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .