(والطير صافات) مصطفة الأجنحة في الهواء. (كل قد علم صلاته) أي: الإنسان (وتسبيحه) أي: ما سواه. (يزجي سحاباً) يسيرها ويسوقها. قال عمرو بن قميئة 840 - وملمومة لا يخرق الطرف عرضها ... لها كوكب فخم شديد وضوحها 841 - تسير وتوجي السم تحت لبانها ... كريه إلى من فاجأته صبوحها.