سورة النجم (والنجم إذا هوى) قيل: إنها النجوم المنقضة على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، انقضاضاً على أحد. وقيل: إن المراد جنس النجوم، فأقسم بها إذا هوت للمغيب، لما فيه من الدلالة على التوحيد، كما في قصة إبراهيم عليه السلام. وقيل: إن النجم في لغة العرب: الثريا، قال: