(نبتليه)
نختبره حالاً بعد حال.
(إما شاكراً وإما كفوراً)
الفعول للمبالغة والكثرة، وشكر الإنسان قليل بالإضافة إلى كثرة النعم عليه.
وعلى العكس فإن كفره وإن قل كثير بالإضافة إلى الإحسان إليه.
(إنا أعتدنا للكافرين سلاسلاً)
بالتنوين بمشاكلة قوله: (أغلالاً وسعيراً).
أو أجرى السلاسل مجرى الواحد، فيكون الجمع "سلاسلات"، كما في الحديث: "إنكن صواحبات يوسف".