فعدا، ولا يقال فركض.
(لعلكم تسئلون)
أي: لتسألوا عما كنتم تعملون.
وقيل: إنه على استهزاء بهم.
(حصيداً خامدين)
أي: خمدوا كالنار، وحصدوا كما يحصد الزرع بالفأس.
(و لا يستحسرون)
لا يتعبون، ولا ينقطعون عن العمل، من البعير الحسير، وهو المعيى.
(ينشرون)
يحيون الموتى، أنشر الله الموتى فنشروا.
(ومن يقل منهم إني إله)