Progress Donasi Kebutuhan Server — Your Donation Urgently Needed — هذا الموقع بحاجة ماسة إلى تبرعاتكم
Rp 1.500.000 dari target Rp 10.000.000
وأنس (١) وأبي هريرة (٢) (٣) ورافع بن خديج (٤) (٥) وأبي عبيدة (٦) أنه لا بأس بالتفريق، وعن علي (٧) وابن عمر (٨) أنَّ التتابع أفضل.
{وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ} قال سلمة بن الأكوع (٩) (١٠) ..............
(١) رواه ابن أبي شيبة في مصنفه (٢/ ٢٩٢)، والبغوي في مسائل أحمد (٩٣)، والبيهقي في السنن (٤/ ٢٥٨).
(٢) أبو هريرة عبد الرحمن بن صخر الدوسي اليماني. اختلف في اسمه واسم أبيه، وهو سيد الحفاظ الأثبات، حمل عن النبي علمًا كثيرا طيبًا لم يبلغه أحد مثله، وكان يدعوه النبي - صلى الله عليه وسلم - فيقول: "أبا هِرِّ". وصحب النبي أربع سنين. قال أبو هريرة: لقد رأيتُني أصرع بين القبر والمنبر من الجوع حتى يقولوا: مجنون. وأخباره يطول ذكرها.
طبقات ابن سعد (٢/ ٣٦٢)؛ الاستيعاب (٤/ ١٧٦٨)؛ حلية الأولياء (١/ ٣٧٦)؛ أسد الغابة (٦/ ٣١٨)، السير (٥٧٨).
(٣) رواه ابن أبي شيبة في مصنفه (٢/ ٢٩٢)، وعبد الرزاق في مصنفه (٤/ ٢٤٣)، والبغوي في مسائل أحمد (٩٠)، والدارقطني في سننه (٢/ ١٩٣)، والبيهقي في السنن الكبرى (٤/ ٢٥٨).
(٤) رافع بن خديج بن رافع الأنصاري الخزرجي المدني صاحب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - شهد أحد والمشاهد وأصابه سهم يوم أحد فانتزعه فبقي النصل في لحمه إلى أن مات. وكان ممن يفتي بالمدينة زمن معاوية، وكان صحراويًا عالمًا بالمزارعة والمساقاة. توفي سنة أربع وسبعين وله ست وثمانون سنة - رضي الله عنه -.
التاريخ الكبير (٣/ ٢٩٩) " الاستيعاب (٤٧٩)؛ أسد الغابة (١/ ١٥١)؛ البداية والنهاية (٣١٩)؛ شذرات الذهب (١/ ٨٢).
(٥) رواه ابن أبي شيبة في مصنفه (٢/ ٢٩٣)، والبغوي في مسائل أحمد (٩١)، والدارقطني في سننه (٢/ ١٩٣)، والبيهقي في السنن الكبرى (٤/ ٢٥٨).
(٦) رواه ابن أبي شيبة في مصنفه (٢/ ٢٩٤)، والبغوي في مسائل أحمد (٩٦)، والدارقطني (٢/ ١٩٢)، والبيهقي في سننه الكبرى (٤/ ٢٥٨).
(٧) رواه عبد الرزاق في مصنفه (٤/ ٢٤٢)، وابن أبي شيبة في مصنفه (٢/ ٢٩٤)، والبيهقي في سننه (٤/ ٢٥٨).
(٨) رواه عبد الرزاق في مصنفه (٤/ ٢٤٣)، وابن أبي شيبة في مصنفه (٢/ ٢٩٤)، والبغوي في مسائل أحمد (٩٧)، والدارقطني في سننه (٢/ ١٩٢).
(٩) هو سلمة بن عمرو بن الأكوع سنان بن عبد الله، أبو عامر وأبو مسلم، ويقال: أبو إياس الأسلمي الحجازي المدني، قيل أنه شهد مؤتة، وهو من أهل بيعة الرضوان، كان من أشدِّ الناس بأسًا وأشجعهم قلبا وأقواهم راجلًا، أعطاه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في غزوة ذات قرد سهم الراجل والفارس معًا، سكن بالربذة، وتوفي بالمدينة سنة أربع وسبعين وهو ابن ئمانين سنة.
تقريب التهذيب (٢٤٨)؛ تهذيب التهذيب (٤/ ١٣٣)؛ الاستيعاب (٢/ ٦٣٩)؛ رجال مسلم (١/ ٢٧٦)، سير أعلام النبلاء (٣/ ٣٢٦).
(١٠) رواه البخاري (٤٥٠٧)، ومسلم (١١٤٥)، وأبو داود (٢٣١٥)، والترمذي (٧٩٨)، والطبري في تفسيره (١٦٦١٣).