Progress Donasi Kebutuhan Server — Your Donation Urgently Needed — هذا الموقع بحاجة ماسة إلى تبرعاتكم
Rp 1.500.000 dari target Rp 10.000.000
مفعول، والأذل حال البحر ٢٧٤:٨، الإتحاف: ٤١٧، معاني القرآن للفراء ١٦٠:٣
وفي الروض الأنف ٢٤٢:٢ - ٢٤٣: «وأصح الأقوال في قوله سبحانه: {زهرة الحياة الدنيا} ١٣١:٢٠. أنه حال من المضمر المخفوض؛ لأنه أراد التشبيه بالزهرة من النبات، ومن هذا النحو قولهم: جاء القوم الجماء الغفير، انتصب على الحال، وفيه الألف واللام، وهو من باب ما قدمناه من التشبيه، وذلك أن الجماء هي بيضة الحديد، تعرف بالجماء والصلعاء، فإذا جعل معها المغفر فهي الغفير، فإذا قلت: جاءوا الجماء الغفير فإنما أردت العموم والإحاطة بجميعهم، أي جاءوا جيئة تشملهم وتستوعبهم، كما تحيط البيضة الغفير بالرأس، فلما قصدوا معنى التشبيه دخل الكلام الكثير، كما تقدم ... والذي قلناه في معنى الجماء الغفير رواه أبو حاتم عن أبي عبيدة، وكان علامة بكلام العرب، ولم يقع سيبويه على هذا الغرض في معنى (الجماء) فجعلها كلمة شاذة عن القياس، واعتقد فيها التعريف، وقرنها بباب وحده ..».
١ - سيبويه يمنع وقوع المصدر المؤول حالاً. الكشاف ١٩٥:١
ولكنه جعل المضاف للمصدر المؤول حالاً في قولهم: مررت برجل أخبث ما يكون أخبث منك ما تكون، وفي قولهم: البر أرخص ما يكون قفيزان، والحرب أول ما تكون فتية. انظر سيبويه ١٩٩:١ - ٢٠٠
٢ - وأبو حيان يمنع وقوع المصدر المؤول حالاً، كما يمنع ظرف زمان ورد على الزمخشري في إعرابه المصدر المؤول حالاً، أو ظرف زمان.
٣ - جوز الزمخشري أن يكون المصدر المؤول حالاً أو ظرف زمان في قوله تعالى: