Progress Donasi Kebutuhan Server — Your Donation Urgently Needed — هذا الموقع بحاجة ماسة إلى تبرعاتكم
Rp 1.500.000 dari target Rp 10.000.000
هل شفعاء لنا فيشفعوا لنا في الخلاص من العذاب، أو هل نرد إلى الدنيا فنعمل عملا صالحا.
وقرأ الحسن - فيما نقل الزمخشري - بنصب الدال ورفع اللام.
وقرأ الحسن - فيما نقل ابن عطية وغيره: برفعهما، عطف فنعمل على نرد.
وقرأ ابن أبي إسحاق وأبو حيوة بنصبهما، فنصب {أو نرد} عطفا على {فيشفعوا لنا} جوابا على جواب، فيكون الشفعاء في أحد أمرين:
إما الخلاص من العذاب، وإما في الرد إلى الدنيا، لاستئناف العمل الصالح، وتكون الشفاعة قد انسحبت على الرد أو الخلاص.
و {فنعمل} عطف على {نرد} ويحتمل أن يكون {أو نرد} من باب: لألزمنك أو تقضيني حقي على تقدير من قدر ذلك: حتى تقضيني، أو كي تقضيني حقي ... وأما على تقدير سيبويه: إلا أن فليس يظهر أن معنى أو معنى إلا هنا ..».
القرطبي ٧: ٢١٨، المحتسب ١: ٢٥٢، الكشاف ٢: ٦٥، البيان ١: ٣٦٤.
٩ - {وما كان لبشر أن يكلمه الله إلا وحيا أو من وراء حجاب أو يرسل رسولا فيوحي بإذنه ما يشاء} ٤٢: ٥١.
{أو يرسل} منصوب بأن مضمرة لعطفه على الاسم الصريح {وحيا} ولا يجوز أن يعطف على {أن يكلمه الله} لأنه يلزم من ذلك نفي الرسل؛ لأنه يصير التقدير: وما كان لبشر أن يكلمه الله أو يرسل رسولا، وقد أرسل وقرئ بالرفع على الاستئناف، والمصدران وحيا، أو يرسل حالان عند الزمخشري أو {وحيا} مفعول مطلق. البيان ٢: ٣٥١، الكشاف ٣: ٤٠٩، البحر ٧: ٥٢٧، العكبري ٢: ١١٨.
١٠ - {لو أن لي بكم قوة أو آوي إلى ركن شديد} ١١: ٨٠.
في المحتسب ١: ٢٣٦: «ومن ذلك ما رواه الحلواني عن قالون عن شيبة