Progress Donasi Kebutuhan Server — Your Donation Urgently Needed — هذا الموقع بحاجة ماسة إلى تبرعاتكم
Rp 1.500.000 dari target Rp 10.000.000
وقال الأخفش والكسائي من زائدة في المفعول وأيهم استفهامية.
وسيبويه يرى أنها اسم موصول مبني لإضافته وحذف صدر الصلة وهو المفعول وقرأ طلحة بن مصرف ومعاذ {أيهم} بالنصب وهي تشهد لمذهب سيبويه.
قال سيبويه ١: ٣٩٧: «وحدثنا هارون أن الكوفيين يقرءونها: {ثم لننزعن من كل شيعة أيهم أشد على الرحمن عتيا وهي لغة جيدة نصبوها؛ كما جروها حين قالوا: امرر على أيهم أفضل».
الكشاف ٢: ٤١٩، البيان ٢: ١٣٢ - ١٣٣، البحر ٦: ٢٠٨ - ٢٠٩، المغني ١: ٧٢، القرطبي ١١: ١٣٣ - ١٣٤.
٢ - جاءت أي شرطية في قوله تعالى:
١ - {أياما تدعوا فله الأسماء الحسنى} ١٧: ١١٠.
٢ - {أيما الأجلين قضيت فلا عدوان علي} ٢٨: ٢٨.
وجاءت استفهامية في آيات كثيرة.
٣ - جاءت أي في جميع معانيها مضافة صرح بالمضاف إليه معها في جميع مواقعها إلا في قوله تعالى: {أياما تدعوا فله الأسماء الحسنى} ١٧: ١١٠.
في الكشاف ٢: ٣٧٨: «التنوين في أيا عوض عن المضاف إليه و ما صلة للإبهام المؤكد لما في أي».
وقال الرضي ١: ٢٦٨: «لا يحذف المضاف إليه إلا مع قيام قرينة تدل عليه؛ نحو قوله تعالى: {أياما تدعوا فله الأسماء الحسنى} أي أي اسم.
٤ - إذا أضيفت أي إلى المعرفة فلابد أن يكون المضاف إليه مثنى أو مجموعا.
وإذا أضيفت إلى النكرة جاز كون المضاف إليه مفردا ومثنى ومجموعا. الرضي ١: ٢٦٧.