Progress Donasi Kebutuhan Server — Your Donation Urgently Needed — هذا الموقع بحاجة ماسة إلى تبرعاتكم
Rp 1.500.000 dari target Rp 10.000.000
أحد إلا هند، فلما كان هذا هو المراد المعتمد - ذكر لفظ الفعل، إرادة له، وإيذانًا به، - ثم إنه لما كان محصول الكلام: قد كان صيحة واحدة جيء بالتأنيث، إخلادًا له، وحملاً لظاهر اللفظ عليه، ومثل قراءة الحسن: {فأصبحوا لا ترى إلا مساكنهم}».
قراءة (كانت) مع رفع صيحة عشرية. الإتحاف: ٣٦٤.
في البحر ٨: ١٧٤: «وقرأ شيبة {مستقر} بفتح القاف، ورويت عن نافع. وقال أبو حاتم: لا وجه لفتح القاف، وخرجت على حذف مضاف أي ذو استقرار، وزمان استقرار».
في البحر ٨: ٢٥١: «وقرأ أبو جعفر محمد بن علي بن الحسين، وقيل أبو جعفر المدني {المؤمن} بفتح الميم. قال أبو حاتم: لا يجوز ذلك؛ لأنه لو كان كذلك لكان المؤمن به، وكان جائزًا. قال الزمخشري: يعني المؤمن به على حذف حرف الجر». ابن خالويه: ١٥٤. الكشاف ٤: ٨٥.
٣٧ - {ولا يجرمنكم شنآن قوم} ٥: ٢. مع أبي عبيد.
عقد في كتابه «تأويل مشكل القرآن» باب ما ادعى على القرآن من اللحن ص ٣٦ قال فيه ص ٤٠ - ٤١:
«وليست تخلو هذه الحروف من أن تكون على مذهب من مذاهب أهل الإعراب فيها أو تكون غلطًا من الكاتب؛ كما ذكرت عائشة رضي الله عنها».