Progress Donasi Kebutuhan Server — Your Donation Urgently Needed — هذا الموقع بحاجة ماسة إلى تبرعاتكم
Rp 1.500.000 dari target Rp 10.000.000
٩- " أَنتَ تَحْكُمُ بَيْنَ عِبَادِكَ فِي مَا كَانُواْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ" الزمر ٤٦ .
١٠- " أَتُتْرَكُونَ فِي مَا هَا هُنَآءَامِنِينَ" الشعراء ١٤٦ ، وعدا هذه المواضع المذكورة صلها، أي صل كلمة " فِي" بِـ: " مَا"، لتصير: " فِيمَا".
ثم أمر الناظم بوصل (أَيْنَ) مع (مَا) في الموضعين التاليين:
١- المقيدة بالفاء وهي: " فَأَيْنَمَا تُوَلُّواْ فَثَمَّ وَجْهُ اللهِ" البقرة ١١٥ .
٢- " أَيْنَمَا يُوَجِّههُّ لاَ يَأْتِ بِخَيْرٍ" النحل ٧٦ .
١- " وَقِيلَ لَهُمْ أَيْنَمَا كُنتُمْ تَعْبُدُونَ" الشعراء ٩٢ .
٢- " مَّلْعُونِينَ أَيْنَمَا ثُقِفُوا" الأحزاب ٦١ .
٣- " أَيْنَمَا تَكُونُواْ يُدْرِككُّمُ الْمَوتُ" النساء ٧٨ ، ومعنى (اختلف فيه) أي رسم في بعض المصاحف مقطوعاً ورسم في البعض الآخر موصولاً.
وقد ذكر الناظم هنا الموصول والمختلف فيه، والذي لم يذكره هو المقطوع.
ثم قال الناظم رحمه الله تعالى:
وَصِلْ: فَإِلَّمْ هُودَ. أَلَّن نَّجْعَلَ ... نَجْمَعَ. كَيْلاَ تَحْزَنُواْ، تَأْسَوْا عَلَى
حَجٌّ، عَلَيْكَ حَرَجٌ. وَقَطْعُهُمْ ... عَن مَّن يَشَآءُ، مَن تَوَلَّى. يَوْمَ هُمْ
وَ: مَالِ هَذَا، وَالَّذِينَ، هَؤُلآ ... تَحِينَ: فِي الإِمَامِ صِلْ، وَوُهِّلاَ
وَوَزَنُوهُمُو، وَكَالُوهُمْ صِلِ ... كَذَا مِنَ: الْ، وَيَـ، وَهَـ، لاَ تَفْصِلِ
أمر الناظم رحمه الله تعالى بوصل كلمة (إِنْ) مع (لَمْ) في قوله تعالى: " فَإِلَّمْ يَسْتَجِيبُواْ لَكُمْ فَاعْلَمُواْ" هود ١٤ فقط، وما عداه فهو مقطوع.