Progress Donasi Kebutuhan Server — Your Donation Urgently Needed — هذا الموقع بحاجة ماسة إلى تبرعاتكم
Rp 1.500.000 dari target Rp 10.000.000
قوله: (أَنْ تَضَعُوا أَسْلِحَتَكُمْ) ، أي في أن تضعوا، فهو في محل خفض
حال عطف على الحال قبله أي مضطجعين.
قوله: (وَتَرْجُونَ مِنَ اللَّهِ) ، أي تؤملون.
الغريب: تخافون، وأنكره الفراء: وقال: إنما ذلك في النفي
الباء، للحال أي محقاً، لأن أنزلنا قد استوفى مفعوليه منصوباً ومجروراً.
من مسارَّتهم، فهو مصدر، وقيل: جمع.
الغريب: ابن سماعة، لا تكون النجوى إلا من ثلاثة.
إن جعلت (نجوى) جمعاً فـ "مَن" في محل جر، أي إلا ممن أمر، وإن جعلت (نجوى) مصدرا، جاز أن يكون جراً أيضاً، أي إلا نجوى من أمر ويجوز أن يكون محله نصباً على أصل الاستثناء، أو على الاستثناء المنقطع، ويجوز أن يكون ذلك رفعاً كما روى: