Progress Donasi Kebutuhan Server — Your Donation Urgently Needed — هذا الموقع بحاجة ماسة إلى تبرعاتكم
Rp 1.500.000 dari target Rp 10.000.000
كقوله (كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَارًا) .
وقول الجمهور أظهر، لقوله (فَجَعَلْنَاهَا نَكَالًا) .
قال أبو روق: الخاسئون، هم الذين لا يتكلمون.
غيره: الخاسىء المتباعد بطرد، تقول: خسأته فخسأ.
و"خاسئين" خبر بعد خبر، وقيل: صفة القردة، وقيل: حال من المضمرين في "كونوا"، والعامل فيه كان.
(لِمَا بَيْنَ يَدَيْهَا) . أي لمن يراها.
أجمع المفسرون على أن "مَا هِيَ" بمعنى كيف، وليس بسؤال عن
الماهية، فإِنهم عرفوا ما البقرة، قالوا وهو في قوله: (ما لونها) للسؤال عن
الماهية، والصحيح أنه أيضاً للكيفية، لأنهم عرفوا ما اللون أيضاً، وإنما سألوا
عن كيفية لون تلك البقرة، و "مَا" محله رفع و "لونها" خبره، أو على الضد.
ولم يعمل فيها "يُبَيِّنْ" لأن الاسنفهام لا يعمل فيه ما قبله.
أي بين السنَّين، لأن بين يضاف إلى شيئين فصاعداً، وذلك قد يقع موقع التثنية والجمع، قال:
إن لِلخيرِ ولِلشر قِرى. . . وَكِلا ذلك قول وعَمَل
وقول من قال "لأن ذلك يقع موقع الجمل وينوب عنها" سهوْ من
أحدهما" أن "بين" يستدعي جملة، والجملة عند النحويين عبارة عن
الحدث والمحدث عنه، وإنما يستدعي اسماً عطف على اسم، والثاني: أن
ذلك لا يقع مواقع الجمل في الصلة، وغيرها، وقول القائل في جواب ظننت