باب التعجب التعجب يكون بلفظين أحدهما قولك: ما أحسن زيداً، وما أعلم عمراً. والآخر ما كان على أفعل به نحو قولك: أكرم بزيد وأحسن بعمرو. فأما قولهم: ما أحسن زيداً فإن ما في موضع رفع بالإبتداء ولا صله لها في هذا الموضع كما لم توصل في قوله تعالى: {إن تبدوا