وكتبوا: واستبفا الباب بألف بعد القاف في الخط، لكونها ألف التثنية (1)، وتسقط في الدرج للساكنين، وكذا: وألفيا (2).
وكتبوا: لدا الباب بألف بعد الدال (3)، وأما: لدى الحناجر في غافر (4) فبالياء، واختلف في ذلك (5)، وسيأتي ذكره في موضعه (6)، إن شاء الله.
وسائر ما فيه من الهجاء مذكور (7).
ثم قال تعالى: فال هى رودتنى عن نّفسى (8) إلى قوله: مّبين